الثلاثاء، 23 أكتوبر 2012

زوجة مغربية ونيكة خاصة

فلم منى وطليحان كاملا وجوده رائعه

حصريا احمد السورى بينيك عمتو الشابة البكر

لمى العراقيه غايه الجمال والروعه

: سماح ووليد و احلي لقاء

حصريا شوف الجمال "العاربى" روعة

الفيلم الحصري سهير الشرموطة

الاثنين، 22 أكتوبر 2012

سميرة في الضيعة - للكبار فقط - نسخة كاملة


مقطع ساخن من فيلم عربي ممنوع من العرض


مقاطع ممنوعة من العرض عادل امام


افلام ممنوعه من العرض


الفيلم التونسي الممنوع من العرض عصفور السطح كامل


حصرى مشهد من فيلم أعظم طفل في العالم للكبار فقط


الجمعة، 5 أكتوبر 2012

خيري المدرس و زوجته عنايات المتينة البيضاء الطرية

راجل وزوجتة واحلا شرمطة وتقولة متجبش وشى

منوعات جميلة

تتناك من طيزهااااا

حصريا تصوير من بيت دعارة مصري مع الشرموطة نبيلة

حصرى مصرية تتناك فى كسها المشعر

الهلباوي و عطيات الخاينة

احلى مغربية ... احلى جسم ... احلى مص

حصرى للمنتدى فيلم بنت الغربيه

ما اروع نيك الطيز الجامد

شرموطه الغردقه تتناك وتتصور

الجزء الثانى من اول فيلم عربى سادى

رجب وبسمة كامل

عراقية تتناك غصب عنهه ويحط عير اصطناعي بطيزها

نيك فى الكس

شغل عالي قوي من بنت مصريه محترفة مص

سعودي اغتصاب تلميذة بالسيارة

شقراء عربية بتتناك

لبنانيه جامده

نيك مغربية من الخلف وبكل قوة

مقطع لسورية تتناك

حصري عراقي مربرب صوت و صوره

خيري المدرس و زوجته عنايات المتينة البيضاء الطرية

راجل وزوجتة واحلا شرمطة وتقولة متجبش وشى

سودانية تتناك من صاحب جوزها طيزها تهبل

زوجة عربية تعشق نيوكة التيز

طيز رائع من الروائع حلو وجميل

البت دى عليها جسم ابن متناكة جامدة مووووووووووووووووووووووووووت

بنت سودانية بتتناك من الطيز

فلم جميل للغاية ومص محترفات ورقم قياسي في مدة المص

جديد وحصرى سكرتيرة مطلقة اسمها مليكة و عمرها 35 سنة لكن خبرة في حلب الازبار و النياكة الحرة و جسم مربرب يصحي الزب النايم

مزة جميلة واجمل ما فيها طيزها

اجمل طيز ابيض نار اوعى وشك

موزة حلوة اوي عراقيه بيضه اللي تجنن

مرتاح اوووي وهو بينك يابخته بنت اصلها جامده

بانفراد تام وحصرى فلم عراقي

حصرى وجديد مصرية سمينة و مبطبطة

البنت دي شهوتها تعادل رجاله

حنان العراقية من ملك الحصريات

جديد ومميز جدا خليجيه كس شمعه هراه نيك يقولها يلا يا قحبه

حصرى هدى بيت دعارا مصرى والبت جامد اوى

قنبلة الشرموطة نهال من بنها ونسون بنها لس بكر من ملك الحصريات وبس

احلى مجموعة افلام هنديه على منتديات ملك الحصرى

حصرى وجديد من مملك الحصريات بوسه احلى من النيك

الأربعاء، 3 أكتوبر 2012

بثينة بتتشرمط وتعرض جسمها

تخلع كلسونها وطيزها وكسها عريانين ورجلها البيضاء بتنزلهم مثيره جدا ركز بالفيديو حتشوف طيزها البيضاء وشكل كسها وجسمها الابيض من تحت عريان كله

نايمه وبزازها خارجبن من قميص النوم عريانه من فوق بتدخلهم لجوه

تنحنى بقميص النوم الاحمر المفتوح ع الاخر ويظهر جسمها من فوق عريان ومثير على الاخر وتقع حمالة قميص النوم فترفعها لبزها

تستحمى وبزازها مثيره عايزه تتمسك وتتقطع

تقترب وهى عاريه البزاز وتضع ايدها على بزازها وواضح بياضهم الوردى الجميل والفتحه المثيره ما بين البزاز واضحه جدا

تخلع ملابسها وتنحنى وبزازها عريانه وبزها يبان وهو يتحرك وبيلعب مغرى جدا عايز يتمسك

تخلع الكلسون وطيزها عريانه خالص

تخلع ملابسها وبزازها عريانين خالص من غير ستيان

تخلع ملابسها ولابسه الستيان الاسود المثير وجسمها الابيض كله عريان من فوق

تلبس كلسونها وفجأه تقع حمالات قميص النوم الابيض وينكشف صدرها المربرب الجميل كله بوضوح

فى الحمام ولابسه الكلسون وطيزها جميله ومثيره جدا

بزها الابيض الجميل خارج كله من قميص النوم وواضح جدا ابيض وجميل

فجأه تقرر خلع ملابسها وهى عريانه من فوق وبدون ستيان وتتحرك للناحيه الاخرى وشاهدها وهى ترجع من الجانب صدرها كله مكشوف ويظهر بوضوح حجم بزها وبياضه قشطه وهو يتحرك

لبنانية احلى من افلام البورنو

سوداء تقذف و تبول على الرجل

سعودي 1

في الحمام

زوجين يمارسو على الويب والموديل الجديد يسموه تبادل الازواج

واحد ماخذ صاحبته بالسياره ونيك بيه عليه طيز يجنن

حصريا بنت كسها مشعر بس صدرها مهلبيه

علاء ساحر يعني جداّل عراقي يضحك على النسوان وينيكهم

مشاهد من فيلم الحب الحرام

الجزء الثاني من النسوان العريانه القشطه

مصريه بلدي و مربربه مبسوطه من النيك بس مكسوفه من التصوير

بنات سكرانة وصباح التهيس

بينتكها وهي ع الشباك

مصري اسمر مربرب ان ماكنش جديد يبقي جددنا الروابط اساحبي

جداوية خايفه

صاروخ مصرى ملوش حل البت موزة تتكل اكل

رقص جامد لفتاتين مغربيتين سكرا وترقص وسط الشبان في الخلاء واحلى شرمطة

مقاطع عرض جديده لانج

فلاحين عزبة مدكووور صايدين شرموطة بكر ولسة متفتحتش

السوداني رجع من تاني

حصريا انجى مزة نااار مع عشيقها فى شقتة وربع ساعة نيك متواصل

نيك سعودى احسن من افلام البورنو

البنت السعودية وحبها للمصاصة

الاب مكسيكي لبناني الاصل رجل اعمال

بنت مغربية روووعة جسم ملوكى وطيز مش عاوز كلام وصعب يتوصف ودلع ودلال صح

تمص بكل عمق لدرجة خنقها وهو مش مستحمل من مصها الجامد

ضحك عليها وصور المحجبه

يادلعو يادلعو

افلام كرديه

مشاهد من فيلم باريس والحب

رقص مني بنت المنصوره و صاحبها هاج عليها

محجبة تقول كلام خصيصا للمنتدى

قنبلة فيلم ام سمر من اجمل واروع الافلام العربية

لبوه اموره صغيره ومندفعه تخرج من بيتها تبوس وتمص ازبار الشباب بالسيارات

متناكه مصريه بجسم قشطه تمصمص زب

مجموعه شباب معاهم شرموطه والواد زبه صاروخ حيقطعها

يجيب شهوته عى وجه ليبيه شرموطه

جميله الجميلات العراقيه جسمها مثل الشمع وبزها حلو تتناك

حصرى يعنى حصرى مرة تمص لعشقها

بوس وتقفيش بزاز مزه هنديه مهلبيه قشطه روعه فى مكان عام

اح اح كسي مولع شرموطة مصرية حارة جدا يا لهوي

محجبه مش قادره راحت المحل مشان تتناك

من المارد بو صلوح,,,ولبنانية كبيرة

النيك البلدى

ناكوها وصوروها غصب عنها جماعى

ينيك الشغاله فى غياب الزوجه

تقفيش وتقطيع بزاز بنت مصريه شقيه بالمحل

شرموطه مصريه جميله وشقيه جامده عند عشيقها

يبوس البنت ويطلع زبره تمصه فى البيت

محجبه مصريه تمص زبر المدير فى الشغل

الواد طلع زبره ومسك البنت قطع بزازها مصمصه وادخل ايده فى طيزها يبعبصها

شرموطه الاسكندريه وشغل بلدى جامد

من روائع افلام ولــيــــــــــــــــــــد

لبوه فلاحه عليها بزاز وحلمات جامدين قوى

يصور مراته ويقول لها يا وسخه جسمها شديد وبزازها عايزه تقفيش

مزه بيضاء قشطه هايجه تتناك على السرير

ينيك مرات صاحبه فى الفلاحين ويهتك شرفها

مومس مصريه جسمها جميل عريانه وخايفه من الواد

مصريه لعوب عند عشيقها تمصمص زبه ويمسك بزها

شراميط مصر فى شقه دعارة يرون قصه حياتهم

(احدث فيلم مصرى )

لعبة جديدة للأمتاع ( اخترت لك ) من مكتبتي الجنسية

لـم ولـن تشـاهـده الا هـنا

مومس جسمها زبده ينيكها غصب عنها

ارمنيه من كسب

لعبة جديدة للأمتاع ( اخترت لك )

شرموطه مصريه محجبه ساخنه فى مكان عام تمص زبر حبيبها ويدخل اصابعه فى فتحه كسها

لبوه مصريه محجبه فى الشقه مع حبيبها تمسك زبه تبوسه ويلعب فى بزها

مصريه مهلبيه تخون زوجها مع الرجال من التراث

تفريش بنت مصريه محجبه مومس مثل القشطه عند حبيبها

الاثنين، 1 أكتوبر 2012

شرموطه تتناك وتتقطع من اثنين رجاله فى الحمام

شرموطه مصريه محجبه ساخنه فى مكان عام


لتحميل الفيديو للفتاه الساخنه اللعوب

المقطع الاول

http://www.ziddu.com/download/20461535/bent1.3gp.html

المقطع الثاني

http://www.ziddu.com/download/20461534/bent2.3gp.html

مصريه انوثتها طاغيه كسها جميل جدا والواد ينكها

لبوه مصريه محجبه فى الشقه مع حبيبها تمسك زبه ويلعب فى بزها

الشرموطه المحجبه تتناك فى المعمل

مصريه مهلبيه تخون زوجها مع الرجال من التراث

: تفريش بنت مصريه محجبه مومس مثل القشطه عند حبيبها

متناكه مصريه بجسم قشطه تمصمص زب

قنبلة فيلم ام سمر من اجمل واروع الافلام العربية

لبوه اموره صغيره ومندفعه تخرج من بيتها تبوس وتمص الازبار

يجيب شهوته عى وجه ليبيه شرموطه تعديل الصوره المقلوبه

مجموعه شباب معاهم شرموطه والواد زبه صاروخ حيقطعها

جميله الجميلات العراقيه جسمها مثل الشمع وبزها حلو تتناك

حصرى يعنى حصرى مرة تمص لعشقها ا

في الحمام اعتقد جديد

شرموطه مصريه باعت شرفها للرجال

بنت جبروه

لو مسخنتش وزبك وقف

ناكها على الارض

حصريا شوف الجمال "العاربى" روعة

ينيك زوجته فى مهبلها الجميل وهى تصرخ وتقول كفايه

لبوه جسمها بلدى وكسها املس ناعم تتناك

الجزء الخامس من القمر السورى نيفين وطيزها اللى اوسع من نفق شبرا

مربرب وجمل ي حلاوه الحم الابيض

اهاااااات عربية

شرموطه مصريه تستعرض انوثتها نسخه حصريه اصليه ممتازه

متناكه مصريه وهى تتناك نسخه اصليه

شرموطة القاهره بشرم الشيخ نسخة كامله

مومس مصريه مربربه تركب على زب الراجل وتغنى انا ولا هيا

مضيفة طيران عربية بالسيارة تمصمص لصديقها

: فلم عراقي جديد!

شرموطه مصريه تستعرض انوثتها

رقص خليجى رايق للناس الرايقة

الفيلم من النوادر الجميله لمتناكه مصريه

رشا الشرموطه المصريه وتجميع لمقاطعها

مومس مصريه مربربه تركب على زب الراجل وتغنى انا ولا هيا

عامله المكتب المومس باعت مهبلها وسلمت شرفها وتتناك من الموظف نسخه اصليه

شرموطه مصريه تمص الازبار وتجيب اللبن فى فمها والراجل يصرخ

شرموطة القاهره بشرم الشيخ نسخة كامله

محجبة مغربية تعشق مص الزب تمص زب صديقها بالسيارة

شرموطه الفلاحين تبيع شرفها ومهبلها للرجال لينهشوا فيه

اللبوه المصريه الخاينه لجوزها وعشيقها يصورها ويفضحها

اللبوه المصريه الخاينه لجوزها
وعشيقها يصورها ويفضحها


المقطع كاملا بالنسخه الاصليه الحصريه
من بداية ظهور اللبوه المصريه وهى نايمه واللبن على جسمها
حتى تقوم وتلبس ملابسها
تم تجميع المقاطع بمقطع فيديو واحد


يقال ان اللبوه المصريه بالفيديو متزوجه شهوانيه
تخون زوجها وانجرفت بغريزتها مع الرجال وشغاله فى محل كوافير
وتذهب لبيوت الرجال وتسلم لهم نفسها وشرفها وتتناك بحثا عن القضيب الذكرى
الذي يشبع رغباتها وشهواتها ليتذوق مهبلها طعم المتعه الحقيقيه


الراجل بيصورها بعد ما ناكها وجاب اللبن على كسها وجسمها كله
وهى مش قادره تقوم وتقوله فى حاجه بتوجعنى مش عارفه ايه
طبعا مهبلك بيوجعك من معاشرة الرجال يا لبوه


http://www.ziddu.com/download/20480938/msryakwafera.avi.html
 

فيلم عربى حاجة تمام جدا

الراقصة سونيا وسائق التاكسى من الروائع

عربي من النوادر الكــــــــراده

الفلم الخليجي حسان و عشيقته

تصوير خاص وهى نايمه بالستيان والكلسون الاحمر نسخه حصريه اصلي

شرموطه المعهد تمص زب شاب وسيم فى المدرج امام اصدقاؤه

شرموطه المعهد تمص زب شاب وسيم
فى المدرج امام اصدقاؤه

المقطع الفيديو قصير
لكنه يستحق للمشاهده

 http://www.ziddu.com/download/20490063/student2.avi.html

يصور مراته من الفلاحين وجواله يضيع وفيه فيديو مراته تتناك

مصريه جسمها بلدى ملبن زوجها يصورها

الخميس، 13 سبتمبر 2012

مهندسة المشروع


في يوم من الايام كنت خارج المكتب للكشف علي العمل في أحد المشاريع وبعد ان انتهيت من الكشف علي العمل قمت بتوقيف المقاول عن العمل لبعض الاعمال الغير صحيحة وبعض الأخطاء وقام المقاول بالتوقف عن العمل لانه يسبب لنفسة مشاكل كبيرة ان لم يتوقف عن العمل فرجعت الي المكتب وافاجأ ببنت جميلة كما يقولون بتقول للقمر غيب من شدة جمالها وحلاوتها السكرتيرة قالتلي الاخت ابتستناك عوزاك في موضوع حكيت لها اتفضلي شو الموضوع ومين انت بنحب نتعرف علي الحلوين امرينا قالت انا مهندسةالمشروع الجديدة والتي قمت انت مشكور بتوقيف العمل فيه يعني يا بش مهندس انت وقفت المشروع ووقفت عملي وخربت بيتي والمقاول بدو يفصلني من العمل ويجيب مهندس أو مهندسة غيري وانا جاهزة للتفاهم مع حضرتك وقت ما تحب وين ما تحب وكمان شو ماتحب قلتلها اذا رفض المقاول انك تبقي انت مهندسة المشروع معناتو انو عمرو ما راح يكون عندو عمل في المشروع ما تقلقي وبعدين احنا ابنتفاهم قالت شكرا وخير البر عاجلو ياريت يكون التفاهم اليوم او الليلة او بكرة علي الاكتر قلت لها خليها بكرة في الليل وانا بأنتظر منك تليفون بتحديد الموعد والمكان وياريت انكون لوحدنا ما بدي طرف ثالث قالت ابشر لعنيك انت تؤمر امر روحت علي المقاول قالت له ما تجيب غيري وانا حاتفاهم انا والمهندس الاستشاري ونحل الموضوع واعطيني ثلاث أيام ولعلمك ان جبت مكاني مهندس تاني ما راح يكمل المشروع حكالها معك اسبوع وحيكون الك مكافئه اكبيرة عندي وتكوني انت مديرة المشاريع في الشركة .

في اليوم التاني صباحا ضرب جرس الموبيل والا بالمهندسة انا تحت امرك حدد الموعد الي بيناسبك والمكان الي بيناسبك قلت لها انت حددي وانا تحت امر الحلوين وانا ما بأحب الأماكن العامه يفضل يكون مثلا في البيت قالت هو احسن شي يكون عندي في البيت انا ساكنه لوحدي وما عندي حدا يعكر علينا وبناخد راحتنا في كل اشي خلي موعدنا الساعة الثامنة ليلا في الليلة ماشي قلت طبعا ماشي ضليت طبعا انتظر الساعة تصل الثامنة مساء والساعة بتتحرك ببطؤ شديد للغاية وانا علي نار وبعدين جاء الموعد وذهبت لعندها علي البيت مجرد مادقيت جرس الباب ثانية واحدة والا الباب مفتوح وبتحكيلي اتفضل ياغالي دخلت البيت جلسنا في الصالة وستأذنت مني تجيب المشروب وغابت اكثر من عشر دقائق علشان تجيب المشروب وجاءت بالمشروب وكانت قد غيرت الملابس الي قابلتني فيهم وكانت الملابس شفافة تظهر اكتر ما تستر من جسمها المفعم بالجمال والرشاقة البنت حقيقي لا توصف من الجمال ورائحة البرفان تدوب دوب سكسية رهيبه انا ما صدقت نفسي اني مع هالبنت في بيتها اشربنا المشروب مع بعضنا البعض وبدأنا بالحديث عن سبب توقيف المشروع قلتلها طبعا السبب المباشر هو انت مو شايفه حدا امامك ولا معطينا اي اهتمام وكل شيء بتصلح انا حضل موقف المشروع اشوي من الوقت كمان علشان اعملك قيمة عند المقاول في الشركة قالت ماشي شو المطلوب مني قلتلها انت كريمة واحنا ابنستاهل طبعا مع وابل من النظرات الي جسمها الرهيب في جماله قالت شو يعني انا مو فاهمه عليك قلتلها لو انت مو فاهمه عليا ما غيرتي الملابس الي الملابس الشفافه خلينا انخش في الموضوع قالت احسن من المشروع وبدأنا في التقبيل بتقبيل الشفايف الوردية والخدود مع فك وتنزيل الملابس اشوي اشوي حتي صرنا عريانين علي الاخر ونزلت لمص البزاز الي زي حبات الرمان ياعيني ما ازكاهم وانزلت الي الكس ويا سلام ما اجمل هالكس غاية في الجمال والنضافة والنعومة ولا شعرة عليه محلوق ومنضف توي وهاتك يامص ولحس في الكس حتي خليت الكس احمر متل الدم من كتر المص ولحس في الكس والكس مو لاحق ينزل عسل من شدة هيجانها وهي تقولي موتني دبحتني دوبت كسي يا حبيبي دخل زبك في كسي دخيلك دخل زبك يبرد كسي بلبنو قلتلها لا لسة لما اتبرديه انت الان انت دورك اتمصي زبي وبدأت تنزل علي زبي وتمص في لحد ما جاب اللبن وبدي يدفق في تمها وهيه ما في غير أه ما أحلاه أه مأزكاه عسل طعمو عسل وأه أي وغنج اتخلي زبي ماتعرف من وين يجيب المي واللبن علي رأيهاحتي قالتلي شبعت لبن الأن كسي عطشان وبدو يشرب لبن دخل زبك في كسي خلية يشرب لبن ويروي عطشو قلتلها مش معقول الهكس الحلو يضل عطشان هاتي انشربو قالت ما راح يكفي يشرب مرة وتنتين وتلاته قلت ماشي معاه طول الليل يضل يشرب للصبح وأدخل زبي في كسها السايح من كتر ميتها وعسلها مع هيجانها ارحمني دخل زبك وادخل زبي وابدي في النيك بهالكس اطلع وادخل وما اسمع الا دخل كل زبك يا حبيبي نيكني كمان يا روحي لسة كسي عطشان ما شبع نيكني يا حبيبي جبت في كسها ثلاث مرات اكتر من ساعة وانا طالع داخل زبي في كسها وامصمص في شفايفها وبزازها لما هيجتها علي الآخر بعدين نمت بجمبها لأخد بعض الراحة قالت شو قلتلها تعبت بدي اتريح اشوي قالت انت ما ابترضي اتخلي حدا يزعل منك قلتلها شو يعني قالتلي في شي تاني عطشان وبدو يشرب وبعدين ابتتريح شو هو قالت دخلي زبك الحلو في طيزي عم ابتبكي من كتر العطش اخدنا اشوي من الراحة ودخلتو في طيزها وبدت تصرخ وانا ادخل اشوي اشوي لما اخد وضعو في طيزها سارت تقولي نيك طيزي بسرعة يا حبيبي اسرع اسرع نيكني اسرع اسرع حتي نزلت في طيزها مرتين وبعدها ذهبنا انا وياها مع بعض للحمام وأخدت انا وياها حمام احنا في الحمام قالت نفسي اتنيكني في البانيو تحت المي هي سخنة ونكتها مرة تانيه في كسها وبعدين في طيزها وأخدت زبي وبدت اتمص في اكتر من ساعة واحنا هاتك يا نيك في الحمام مص كس مص زب هيه تمص زبي وانا أمص كسها وطلعنا من الحمام وارجعنا علي الصالة وكتبتلها ورقة لامانع من تكملة العمل بعد ما أخدت منها وعد بأن انام عندها كل يوم خميس وأقضي انا وياها ليلة الجمعة ويوم الجمعة مع بعض في السهرة نيك ومص وخلافه

حوار مع صلاح عشيق كازنوفا العربي


حوار مع صلاح عشيق كازنوفا العربي
عن العشق والعشرة و الجنس

حوار اجراه سكساوى مجنون
بعد اسبوع من اجراء الحوار مع سوسن اتصل بي كازنوفا وابلغني انه يوم غد (الجمعة) سيأتي صلاح الى المزرعة وسيكون مستعدا للحوار.
في يوم الجمعة ذهبت الى المزرعة.
كما وصفته في حواري مع كازنوفا العربي ، فهو شاب في الثامنة عشرة من عمره . طويل القامة ممتلئ الجسد ، حنطي اللون ، له طيز كبير يرتج عند المشي ، يحلق شاربيه دائما ، وكعشيقه كازنوفا العربي يفرق شعر رأسه الاسود من المنتصف الى قسمين ، فيبدو اكثر وسامة.
جلسنا نحن الاربعة ، انا وكازنوفا وعشيقته سوسن وعشيقه صلاح .
كان صامتا كأنه خجل من الحوار، الا ان كازنوفا قال له بادب وحنان ، حبيبي صلاح تحدث بكل صراحة .
سالته: كيف تم التعارف بينك وبين كازنوفا؟
اجاب وما زالت علامات الخجل تملا صفحة وجهه: حتما قرأت قصة " ‏علاء " هكذا تعرفنا كما في القصة... كان يزور عائلة اخيه ، وكنت جارهم ومعجبا بسيارته ، ركبت معه عدة مرات ، وفي مرة اخذني الى المزرعة وناكني بعد ان اراد ان ينيكني في السيارة لاني لا اتحمل عيره ، وفي المزرعة انامني على السرير وناكني .
- وهل تحملت عيره على السرير؟
اجاب مبتسما: حاولت ان اهرب من تحته الا انه احكم قبضته علي ، و بعد فترة قصيرة سلمته جسدي وانا مرتاح.
- طيب في القصة كان عمر علاء 14 سنة ، هل هو عمرك وقت ناكك اول مرة؟
- اجاب: نعم.
- - أي اصبح عمر علاقتكما اربع سنوات؟
- قال : نعم .
- هل انت نادم؟
- قال لي مبتسما : صدقني لم اندم ولا للحظة على علاقتنا ... ان كازنوفا عشيق بحق ... انه حنون ويعرف كيف يريح الاخر على السرير ، وفوق ذاك فهو خدوم؟
- سالته: كيف؟
- قال : بعد ستة اشهر من علاقتنا سالني ان كنت ارغب بنيك صبية او صبي ، فلم اجبته ، الا انه في اليوم التالي عندما جاءني عند الانتهاء من الدوام المدرسي وجدت معه في السيارة شابة قي السابعة عشرة ، ذهبنا الى المزرعة وطلب مني نيكها وبعد تردد مني نكتها ثلاثة مرات وهذه هي المرة الاولى التي انيك فيها ، وعندما عدنا رايته يدفع لها مبلغا من المال.
ومرة جاء لي بصبي ونكته ... انه اروع عشيق وانا مرتاح جدا معه.
- طيب ... هل تقرأ القصص الجنسية او ترى الافلام؟
- ان وجودي في حضن كازنوفا هو اروع فيلم وقصة ... نحن علاقتنا عملية حارة منعشة ملذة ، وهي افضل من كل مشاهدة فيلم او قراءة قصة.
سألته: وسوسن؟
نظر لي مندهشا متسائلا: وماذا بها؟
قلت له : الا تشتهيها؟
قال لي: اتعرف ... انها اكثر من اخت لي ، اتعرف لماذا ؟ لانها عشيقة وحبيبة عشيقي ، وسأروي لك حادثة تبين انني لماذا لم اشتهيها ولا مرة واحدة.
قلت له : انا اسمع.
قال:كانت ابنة جارنا حمدية قد رفضت ان تنشيء علاقة معي ، وفي يوم ما كنت تحت كازنوفا وعيره في طيزي ، وبعد ان قذف داخله سالني مباشرة: لما انت تائه الفكر ؟
فحدثته بذلك ، بعد ايام كنت انا وحمدية في سيارة كازنوفا ، لا اعرف كيف اقنعها ... اوصلنا الى الكازينو وقال لي ساتركك معها تصرف بلباقة معها ، وسارجع بعد ساعتين ، وعندما عاد كنا قد اتفقنا على كل شيء، لقد اتفقنا على ان نذهب صباح يوم الجمعة الى مزرعة كازنوفا ، وذهبنا ، وجلست سوسن مع حمدية على انفراد في غرفة النوم ، وعندما خرجت لوحدها طلبت مني ان ادخل على حمدية وهناك انهينا اجمل وقت بين حضن وتقبيل ولحس ولمس.
في المرة الثانية جلست سوسن على انفراد معها ، وعندما خرجت من الغرفة قالت لي ادخل على حمدية انها تنتظرك ونيكها من طيزها ... وهكذا بقيت معها سنتين انيكها من طيزها او بين اشفار كسها حتى انتقلت الى مدينة اخرى لان والدها موظف حكومي ، مثل هذه المرأة توضع في العين لا ان تشتهى.
- هل ترى نفسك مرتاحا بعلاقتك مع كازنوفا؟
اجاب: اكثر من مرتاح .
- كيف كان ينيكك؟
قال : لقد ناكني بكل الاشكال والوضعيات.
سالته: واحلى وضعية ترتاح لها؟
قال مبتسما: ان انام على ظهري وهو يرفع فخذي ويضعهما على متنيه ويدخل عيره في طيزي.
سالته : لماذا؟
قال: لان في هذه الوضعية يكون وجهه مقابل وجهي، ويضمني اليه ويقبلني ويلحسني .
- وغيره؟
- ان ينام هو على ظهره وامص انا عيره المنتصب ثم اجلس انا على عيره وانام عليه واضمه انا .
- هل ترتاح لضمه؟
- خاصة عندما تاتينا اللذة والنشوة ، ويقذف في طيزي.
- هل تقذف انت ؟
- نعم ودون ان احرك عيري .
- هل بت معه؟
- نعم اكثر من مرة وقبل شهر ثلاثة ايام كنت في حضنه واشبعني نيكا.
- وهل كانت سوسن تغار؟
اجابني مندهشا: مني ؟؟ ... لا لا ...
- قالت لي سوسن انها تثق بعشيقها وتعرف انه لا يخونها مع امرأة اخرى.
قال : هذا صحيح ... وانا كذلك ، اننا ثلاثتنا نشكل كروب واحد .
سالته: لماذا لا تكتب القصص الجنسية؟
قال مبتسما : انا وكازنوفا قصة تجري حوادثها دائما فلماذا اكتب غيرها.
شكرته ، ودعتهم وانا اعرف ان كازنوفا سينيك صلاح اولا ويوصله الى المدينة ليعود لينيك سوسن

جارتنا والجلابيه والذكرى


دى اول مشاركة ليا
القصة حصلت بالفعل معايا مع البنت جارتنا واه عليها
البدايه وكانوا فى سكان سكنوا فى الدور الارضى سكان جداد
وكانت بنت الناس دى بنت فى غاية من الانوته والجمال ولاحظت انها بتبصلى نظرات غريبه كلها شهوه وجنس وحجات انا بس كنت المحظوظ اللى شفتها من البنت الملبن دى
اعدت فتره اشوفها وهى بتبصلى وابص على جسمها النار المولع وهى طالعه وهى نازلة وكانت بتطلع تنشر هدومهم فى السطح عندنا وكانت بتلبس لبس بتبقى طيزها هتخرج من البنطلون اللى لابساه او بزازها كانت اطرى حاجه لمستها بايدى واه على حلمة بزازها بتخلى زوبرى يقف مش يهمد ابدا ويبقى عاوز يطلع يوستريح بين افخاذها
فى مره من المرات لاقيتها طالعه وكانت لابسه طقم احمر جميل اوى قولتلها انا نفسى ابوسك وامسك صدرك قالتلى لا ازاى وبعدين لاقيتها هى اللى بتقرب منى وبتقولى انا مش كدا خالص ولاقيت سفايفها اجمل شفايف بتيجى ناحية شفايفى واعدت ابوس فيها لما قطعت شفايفها ومسكت صدرها وكانت اول مره امسك صدر فى حياتى وكان اطرى صدر لمسته فى حياتى واعدت ادعك زوبرى فى طيزها وفى كسها وهى تشدنى ليها وانا حاضنها وبين ايدى انعم واكبر بزاز شفتها فى حياتى واعدت ابوس فى بزازها وكسها لغاية ما نزلتهم ادامها ويارتنى وقفت لغاية هنا لسه ببوس فيها وبتقولى كفايه متبقاش طماع اقولها مش قادر لغاية ما نزلتهم تانى
المره اللى بعدها لاقيتها هى اللى بتشاورلى فى الشارع وتقولى يلا تعالا نطلع وروحت معاها على السلم وبدات هى اللى تمسكنى من زوبرى وتحطه على كسها وانا ابوس فيها وامسك صدرها الملبن اللى بيخلينى اهيج اوى اوى واتكرر الموضوع دا كتير لغاية ما جيبتها عندى البيت وكانت لابسه كلابيه مش تحتها حاجه واول لما دخلت قامت قالعه الجلابيه وبصتلى بصه من بعدها قطعت صدرها من البوس ولحست رقبتها واكتافها وطيزها الملبن واعدنا على الارض انيك فيها لغاية ما جيبتهم فى طيظها وكانت اجمل مره ينزلو منى على اجمل طيز فى العالم
البنت للاسف اتجوزت دلوقت ومش بقت تيجى البيت تانى بس هتفضل اجمل ذكرى فى خياتى
شكرا ومستنى الردود

ايهاب الديوث وزوجته


انا ايهاب عندي 27 سنة متجوز من 3 سنين , تبتدي قصتي من و انا عندي 18 سنة ,, لما كنت طالع السلم و داخل البيت لقيت عم يحيي البواب خارج من جوه و هوا متسربع كده و دي كانت اول مره اشوفه جوه اليت دخلت جوه لقيت اختي بس الي موجوده دي حاجه انا استغربتلها اوي , قولتلها هوا عم يحي كان هنا بيعمل ايه قالتلي هوا طلع عشان انا ناديتو عشان اديلو الحاجات الي احنا عايزنها ,, الموضوع مدخلش دماغي بس عديتها لاني حسيت بشعرو حلو اوي لما اتهخيلقي ان البواب كان مع اختي لوحدهم ,, بعديها بكام يوم كنت طالع اليت لقيت اودت البواب مقفوله هوا عادي بس مش عارف ايه الي خلاني اروح و افتح الباب ,, اول ما فتحت الباب اتصدمت من الي شوفتو لقيت اختي موجوده عندو و قالعه البنطلون و هوا موطي و حاطط وشو في طيزها بيلحس في طيزها ... انا اول ما شوفت المنظر حسيت بنفس الشعور الحلو الي حسيت بيه المره الي فاتت بس المرادي كان احلي بكتير بس مكلمتش 10 ثواني كانو هما اخدو بالهم مني قامت اختي لبسه البنطلون علي طول و قالتلي انا نزلتلو بس عشان يديني الحقنه ,, انا معرفتش ارد عليها غير اني اقولها خلاص خلاص اطلعي انت فوق ,, بعديها بيومين كان البواب ماشي من البيت ,, بس و من ساعتها مبشوفش اي حاجه تانيه زاي كده مع اختي
كبرت انا و اتجوزت و انا عندي 24 سنة من واحده عاديه مش جميه اوي بس عنها انوئه مشفتهاش عند حد قبل كده ,, جسمها جامد جدا هيا بيسضه و تخينه سنة بسيطه , طيزها من النوع الي هيا خارجه لبره سنة و بزازها كانها بترضع من 10 سنين ,, من اول ما اتجوزتها و انا بمتع نفسي بيها باقصي درجه بس بحس ساعات انها مبتتمتعش مني ,,
في يوم من الايام كنت انا وهيا مشيين بنشتري هدوم و هيا كانت لبسه بنطلون جينز ضيق جدااا لدرجه ان الي كان يركز كان ممكن يشوف حدود كسها ,, و بلوزه سوده ضيقه و مبينه فلقه بزازها و جزء منن بزبزها ,, كنا موجودين في مول في وسط البلد و الشباب كلهم عمالين يبصوا عليها و عنيهم هتطلع عليها و هيا في قمه سعادتها لما بتلاقي حد بيبص عليها ,, روحنا و قعدنت مع بعض قالتلي يا ايهاب انا عايزاك في حاجه هوا انت ليه النهارده مكنتش متضايق لما الناس كانو بيبصوا عليهنا ,, انا استغربت و معرفتش ارد عليها غير اني اقولها عادي يا حبيبتي الي عايز يبص يبص المهم انك ملكي ,, هبا مدخلش دماغها المكلام ده قالتلي ولا انت بتحب ان الناس يبثو عليا ,, قولتها بصراخه دي حاجه انا كنت عايز اقولهالك من زمان انا بحب اوب لما الناس بتفضل تبص عليكي و لما حد بيلمس طيزك و انت مشيه ,, هيا مبينتش اي تاثير من الكلام غير انها قالتلي ماشي يا حبيبي انا هخلي الناس يفضلو يبصوا عليا عشان انت تتمتع انت تامر يا حبيبي ,,
بعد ما اتكلمنا مع بعض بحوالي اسبوع كده كنت انا طالع السلم لقيت المكوجي نازل من الشقه ,, قولتلو جيبت الحاجات اتلهوج في الكلام و قالي اه اه جبتهم ,, انا استغربت من لهوجتو بس قولت عادي ,, طلعت الشقه لقيت مراتي لبسه روب و بتربطه !! انا استغربت و قولتلها انتي بتعملي ايه ؟ انتي كنت لبسه ايه لما المكوجي جيه ؟؟ ماهو يا انتي كنتي لبسه الروب ياما كنت لبسه الي تحت الروب .. و ريني كده ايه الي تحت الروب بفتح الروب لقيتها مش لبسه حاجه غير السنتيان و الكلوت !! ,, قولتلها رودي عليا بقي ,, قالتلي انا كنت لبسه الروب اصو جيه و كنت مفكراك انت ,, طب ينفع هوا يشوفك كده ؟؟ ,, مش انت قولتلي يا حبيبي انك بتحبني لما الناس يبصولي ,, اه يبصولك و انا اود*** مش و انا مش موجود .. طب هوا عمل حاجه ,, قلك حاجه ؟؟ ,, اتلهوجت ,, لا لا مقلش وو لا عمل سابلي الحاجات و مشي علي طول ... طبعا الموضوع بالنسبالي معاداش بالساهل كده انا قولت ممكن يكون حصل حاجه ..
اليوم الي بعده علي طول هيا قالتلي انها نازله رايحه لواحده صاحبتها انا عارفها ,, لبست و نزلت كانت لبسه ضيق اوي كالعاده ,, المهم انا نزلت وراها عادي عشان اشوف و هيا ماشيه لوحها الناس هتعملها ايه ,, كنت بفرح اوي كل ما هيا تتعاكس او حد يلمسها و عامل فيها مش اخد بالو ,, انا كنت ماشي وراها علي اساس اني هشوف هيا رايحه فين و في نفس الوقت اشوفها و هيا بتتعاكس مره واحده الشغل كلموني و مانو عيزني في حاجه مهمه اوي ,, مشيت و رحت الشغل و انا في الشغل مش عارف ليه جالي شعور انها مش عند صخبتها , كلمتاها بقولها اننتي فين ناو رادت عليا و هيا بتنهج ان هيا عند منار صحبتها ,, استغربت من انها بتنهج قولتها انتي بتنهج ليه قالتي انا كنت بطلع السلم ,, الموضوع قلقني بصراحه كلمت انا منار مردتش عليا ,, اتصلت بالبيت راد عليا جوزها قالي مراتك مجتش و ان منار مسافره من اسبوع عند اهلها !! ,, طبعا انا اتاكدت انها مع واحد لاني كنت من فتره بشك في الموضوع ده من تصرفتها ,, بس مردتش اعملها حاجه لاني اخدتها فرضه اني اضوفها و هيا بتتناك اودامي ,, روحت انا اليت و استنتها ,, اول ما جت كانت تعبانه قولتلها ايه مالك قالتلي لا مفيش اصلي لفيت كتير النهارده انا و منار ,, اه تمام تمام ,, طب تعالي يا حبيبتي ننام ,, و انا بنكها جاي ادخل زوبري في كوسها لقيتو مبلول جاهز و واسع .. قولتلها ايه ده ,, ( كنت عايزها تقول اي حاجه عشان نتكلم في الموضوع ده ) ,, قالتلي لا مفيش اصلي بصراحه النهارده و انا راكبه الاتوبيس واحد ركب ورايه و فضل يحك ضبرو علي طيزي فا انا هجت و كسي نزل ,, و اكيد يا حبيبي دي حاجه هتبسطك مش كده .. انا طبعا هيجت من الكلام ده بس كنت متاكد او مش صح ,, اه طبعا تبسطني يا حبيبتي لما حد يهيج عليكي ,, و نكتها و انا بنكها قولتها تعرفي انا نفسي في ايه ,, قالتلي ايه؟؟ قولتها نفسي اشوف حد بيبعبصك و بيقفشلك قودامي كده و بيقلعك بس .. ( انا قولت اجيبها بالتدريج ) ,, قالتلي يااااه يا حبيبي انا قولتلك انت تامر انا اعملك الي انت عيزه , انا استغربت من رد فعلها بس قولت عادي ,, قولتها بس علي شرط حد ميكونش عارفنا و يكون اسود خال اسمر يعني ,, لاني نفسي اشوفك مع حد اسود و انت بيضه كده ..( انا كنت عارف ان اكيد محدش هيقلعها و يسبها اكيد هينكها ) ,, قولتها بس المشكله هنجيب حد ازاي و ازاي نخليه يسكت اكيد هيطلب حاجه ,, قالتلي سيبها بظروفها ,, المهم انا خلصت نيك و قالتلي فكر انت في واحد و انا هفكر في واحد و نبقي نحدد بكره قولتلها ماشي هيا نامت وانا معرفتش انام عمال اتخيلها و هيا بتتناك اودامي !!!
انا فكرت في الحلاق الي عندنا في الشارع اصلي كنت بشوفو هايج عليها اوي اوي و كذا مره الاحظ انو بيمسك بتاعو اول ما هيا بتعدي بس اودامو و مره بعبصها و هيا مشيه بس هيا مقلتليش انا الي شفتها و عملت مش اخد بالي ,,,, صحيت هيا اليوم الي بعدو و قالتلي انا فكرت و لقيت ان احمد الحلاق هوا انسب واحد اهو اسود ,, قولتها هوا ده الي انا فكرت فيه ,, قالتلي بس المشكله نجيبو ازاي ؟؟ ,, قولتلها دي اسهل حاجه انتي تهيجيه علي الاخر و ساعتها انا هكلمو ,,, لبست انا ونزلت اعدت عند الحلاق علي اساس اني هحلق ,, بعديها ب10 دقايق لقتها جايه و دخله المحل كانت لبسه بلوزه حمره مبينه نص سدرها و الفلقه كلها بينه بتاعت بزازها و لبسه بنطلون اسود استرتش !! ,, دخلت المحل مكنش فيه غيري انا و الحلاق هوا اول ما شفها مصدقش نفسو و قالا اهلا تامري بايه يا جميل و عينو مش عيزه تتشال من علي بزازها قالتلو عندك فكه 10 قالها حتي لو مفيش اعملت 10 ,, ساعتها انا تمام هوا بيسهلها علي نفسو .. قما اعد علي مكتب و بيطلع الفولس قامت هيا موطيه بتبص علي الدرج قامت بزازها كلها بانت اول ما بانت هوا وقت و بيدهيا الفلوس قامت هيا عملت فيها بتعدل الجزمه و موطيه و راحت خبطه ايدو علي بزازها ,, هوا مصدقش نفسو و قامت مشيه ,, اول ما مشيت جاه دوري انا بقي ,, قولتلو ايه رايك فيها ,, هوا استغرب بس قالي ايه ده يا عم دي فجره دا انا هموت عليها من زمااااااااان قولتلو عايز تنيكها ,, الي انيكها دا انا هفشخها ,, قولتلو بس علي شرط دي بنت خالتي (دحكت عليه عشان ميفضحناش ) شرط انك تقلعها هدومها بس و تقفش لها بس مش تنيكها بس لو هيا اتمتعت هتخليك تنيكها ,, قالي يابا دا انا نفسي بس المسها ساعتها انا هتمتع ,, قام هوا قافل المحل و جيه معايا كنت انا عامل حسابي في شقه بعيد عن المنطقه و كانت هيا لبسه بيبي دول اسود في احمر اول ما دخلنا قام قالها يااااه دا انا هموت عليكي من زماان اوي ,, و قام بيسها في بوقها و فضل يبوسها في كل جسمها و ابتي يقلعها هدومها و هيا برضو بتقلعو هدومو و انا في قمه سعادتي و هيجاني ,, بعد ما قالعو قالها ايه متمتعه ولا لا قالتلو اه قالي شوفت ,, قامت هيا مسكه بتاعو فضلت تمص فيه لحد منزل في بقها و قام رافعها و فضل يلحس في كسها كتير اوي و نيمها علي السري و كمل لحس في بقيت جسمها لحد مقلبها علي ظهرها و قااال ياااه هيا دي الطيز الي كان نفسي فيها من زمااااااان و قام مدخل بتاعو و فضل ينيييك و هيا عماله تقووول ااااه اااه اااهه و في قمه متعتها و انا عمال اصور و العب في بتاعي ,, ز هوا بينيك في طيزها و بيقفش في بزازها من اودام ,, لحد منزل في طيزها و قام قالبها تاني و فضل يبسها في بقها و دخل بتعو في كسها دا بعد م فضل يمشيه علي كسها كتير و هيا عماله تقولو دخلو بسرعه انا مش قادره و اول ما دخلو سوطط اوووي و قالت يااااه كان نفسي في زوبر جديد من زماان لجد ز هوا عمال يطلع و ينزل لحد ما جابهم في كسها و نام فوقيها بتاع 5 دقايف و قامو استحمو مع بعض و مشي ...
و من ساعتها و احنا كل اسبوع بنجيب واحد ينيك مراتي علي اساس انها مش مراتي ,, يلا بقي سلام عشان الحق انزل اجيبلها واحد عشان هيا بتنده دلوقتي عيزه تتناك .....

حتتمتعي قوي لما تقري القصة دي وحتعرفي الزاي في اخر القصة


القصة دي غير كل القصص وليها اسلوب متميز وحابداها بمقدمه عني ودي لوحدها قصة ممتعة جدا,
انا شاب مصري عشت في السعودية 15 سنة ودلوقتي عندي 27 سنة اعزب وبحب الجنس جدا بس بشكل تاني محدش يعرفوا وحاقوله بالتفصيل..
انا بحس باي واحدة باشوفها في الشارع وممكن اعرف هي زعلانة ولامبسوطة وشهوتها قد ايه ورغباتها من مجرد نظرتي ليها ولتصرفاتها
قريت كتير في عالم الجنس وكنت بحب اقرا تجارب البنات مع الجنس والمشاكل المتعلقة بيها وعرفت كل حاجة عن الجنس بالنسبة للشاب وللبنت وعلاقة الجنس بالعواطف واسباب الطلاق والخيانة الزوجية وحاجات كتير.
شوفت افلام سحاق كتير جدا وعرفت منها فنون اللحس والمص والبوس لاني كنت مقتنع تماما ان هيا دي المتعة الحقيقية لاي واحدة اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار بس للاسف ده مش بيحصل حتى لو اتجوزت لان اصلا الناس شايفة ان كل ده شذوذ رغم ان ده اهم حاجة في الجنس والا مكانتش الست اتميزت عن الراجل بجمال جسمها.
رغم كل الكلام ده الا اني عمري مامارست الجنس مع واحدة ومش حاعمل كده وكل متعتي بس اني امتع اي واحدة نفسها تتمتع بجد وكانت كل مشكلتي ازاي امتع واحدة عايزة تتمتع لان اي واحدة عايزة المتعة دي بتكون غالبا اول مرة تتكلم في الحاجات دي مع اي شاب.
لحد في مرة كنت راكب المترو وركبت بنت محجبة بس لبسها ناعم وجسمها مليان ووقفت قصادي بالصدفة وانا طبعا فهمت من نظراتها والمكياج اللي حاطاه هيا عايزة ايه واول ماادتني ظهرها مشيت كف ايدي على طيزها الطرية طبعا هيا اتفاجئت اول مرة بس بعد مامشيت ايدي على طيزها تاني مرة ومشيت صباعي بين فلقتين طيزها بالراحة اتاكدت انها حتتمتع وهيا واقفة وبالراحة خالص مشيت صباعي جوة طيزها ببطء وبالراحة خالص وهيا مبسوطة وبتبتسم ومشيت صباعي جوة طيزها تاني لاخر طيزها من فوق وحطيت ايدي تاني من بين رجليها من تحت ومشيت صباعي جوة طيزها بالراحة خالص وبمنتهى اللذة وكنت متاكد انها في اللحظة دي بتحس باجمل احساس في حياتها واستريحت البنت ليا لدرجة انها ضمت طيزها على صباعي ومكنتني اني ادخله جواها اكتر وانا باازغزغها بالراحة قوي جوة طيزها وهيا بتتمايص وبتتمتع كانها مش مصدقة انها ممكن تحس الاحساس الجميل ده ورجعت عليا بظهرها علشان ادخل صباعي جواها اكتر وانا بحرك صباعي جوة طيزها وبزغزغها بفن وباحتراف لاني عندي خبرة بالحركة دي وبحب امتع البنت من وراها بالشكل ده لحد مابقت رغبة عندي اني اعمل كده وهيا لما صدقت كل مادخل صباعي في طيزها من تحت تضم طيزها على صباعي اروح مزغزغها بالراحة وجوة اعمق منطقة في طيزها ومررت صباعي جوة طيزها لحد اخر طيزها من فوق وفضلت امتع فيها بالطريقة دي لحد مانزلت.
متعت بنات كتير بالشكل ده وكنت في كل مرة احاول اهمس في ودنها بس هيا متتقبلش الكلام عايزة المتعة دي وخلاص لكن مش عايزة تعمل علاقة وكنت مستغرب من استجابة البنت ليا بالشكل الغريب ده اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار وبسرعة رغم انها متعرفنيش بس ممكن علشان اللي بعمله ده ممتع جدا بالنسبة ليها وهيا محرومة من الاحساس الجميل ده.
بحس ان البنت بتحس انها مرغوبة لما بعمل فيها كده وعلشان كده بدات اتعلم مهارات جديدة في الامتاع بس اكتشفت ان اجمل متعة هي اللي بعمله ده.
فكرت في كتابة القصص الجنسية بس على لسان الواحدة اللي بعمل فيها كده لاني بحس بيها وهدفي من القصة اني امتع اي واحدة تقراها وحاتكون المتعة اكتر انها تحس انها مكان اللي عملت فيها كده وانا بوصف احساسها وبكتب كل التفاصيل باسلوب جميل ومشوق لكن للاسف الردود كانت بتجيني على الايميل بتتهمني اني شاذ وان ده غلط وان الجنس هو الممارسة نفسها والكلام ده للاسف كان غالبا من بنات ومش كويسين.
بطلت اكتب قصص لشهور وقررت اني اعمل حاجة جديدة تماما وعلشان كده كتبت القصة دي وحتتمتعي متعة متتوصفش لما تقري القصة وحتعرفي الزاي في اخر القصة...
كلمتني بنت على الشات وعرفتها بنفسي وعرفتني بنفسها وكلمتني عن ظروفها وعلاقتها بالجنس وقالت انها عمرها مامارست الجنس حتى انها ملهاش علاقة مع شباب رغم انها في الجامعة فطلبت منها انها تكلمني بصراحة اكتر فقالت انها حاسة بحرمان رغم انها جميلة وخايفة جدا من انها تتعرف على اي شاب وخايفة من الجواز وقالت انها قرات قصة من قصصي وعايزة تتمتع بس خايفة من ان يحصلها حاجة وكانت عايزة اكلمها كلام جنسي وانا طبعا كنت حاسس بيها وبرغباتها من اسلوبها في الكلام وعرفت شهوتها فقلت ليها ايه رايك نتقابل فقالت لا طبعا انا مش بقابل شباب اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار فقلت لها ماانا عارف انا حقابلك علشان امتعك بشكل تاني غير اللي انتي عارفاه وخايفة على نفسك منه واتكلمت معاها بالتفصيل عن اللي حاعمله معاها لما حنتقابل واشترط انها تلبس لبس ناعم وخفيف واتقابلنا في المترو.
هيا كانت مش عارفة تتكلم وكانت خايفة جدا لانها اول مرة تقابل شاب وانا عرفت اكسر حاجز الخوف عندها لاني وعدتها اني مش حاعمل اكتر من اللي اتفقنا عليه في على الشات لان دي اساسا هي كل رغبتي واتمشينا في منطقة هادية خالص وهيا ماشية جنبي حطيت ايدي على طيزها بالراحة وبدات وحده وحدة امشي صباعي جوة طيزها لحد الاخر وقلت لها ايه رايك فقالت حلوة فحطيت ايدي تاني على طيزها من تحت ومررت صباعي جوة طيزها بس بمتعة اكتر وهيا ماشيه فقالت اه حلوة قوي انت بتعمل ايه وانا بدخل صباعي كل شوية جوة طيزها لغاية مادابت خالص بعد ماكانت خايفة وقالت انا عايزة اقف معاك وتعملها فيا وانا واقفة فدخلنا عمارة ووقفنا على السلم ووقفتها بجنبها قصادي وقعدت امشي ايدي على طيزها ورا بعض وفي كل مرة ادخل صباعي جواها اكتر لحد مااستسلمت خالص وبدات تضم طيزها على صباعي من كتر مابتتمتع باللي بعمله فيها روحت محرك صباعي جوه طيزها اكتر وبعد كده بدات ازغزغها جامد كل ماادخل صباعي جوة طيزها بطريقة مثيرة جدا وانا بابص ليها وحاسس بيها وبعد ماخلصت بصت ليا وقالت انت مش حاتعمل حاجة تانية فقلت لها لا فقالت امال ايه اللي واقف بين رجليك ده فقلت لها علشان هجت من جمالك بس انا مش حاعمل معاكي حاجة غير اني امتعك المتعة دي وبس ومش حاعمل معاكي اكتر من كده.
خرجنا من العمارة واحنا بنتمشى قالت انت غريب قوي اي شاب يتمنى اللحظة دي علشان يقضي شهوته وكده فقلت لها على سر خطير وهو ان امتع حاجة هو الرغبة وانك تتمتعي بكل حاجة حلوة على خفيف من غير ماتشبعي ولما تزيد رغبتك تتمتعي اكتر ودي كلها مراحل علشان توصلك للممارسة بس احنا مش عايزين الممارسة علشان بنشبع بعدها وممكن نحس بالذنب لكن انا عايز الشهوة والرغبة تفضل موجودة فيكي وتتمتعي بيها على طول وانا دربت نفسي اني اقاوم الممارسة ومعملهاش لحد ماعرفت اتحكم في نفسي كويس وفي نفس الوقت انا مبحبش اقابل اي واحدة غير في اماكن عامة او المواصلات علشان نتمتع المتعة نفسها ومنعملش اكتر من كده لان الظروف نفسها متسمحش باكتر من كده اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار فقالت انت حنين قوي انت جت لي منين انا كنت محرومة من الاحساس الجميل ده ومكنتش عارفة اعمل ايه وكنت خايفة اضيع نفسي فقلت لها انا مهمتي اني امتع اي واحدة عايزة تتمتع بدون مقابل لحد مابقت هي دي رغبتي يعني انا مبقتش رغبتي الممارسة وانما رغبتي اني امتعك بالشكل ده وبس.
فقالت انا حبيت الاحساس ده قوي ياترى حاقدر اقابلك تاني فقلت ليها في اي وقت ابعتيلي وحتلاقيني مستنيكي في نفس المكان فقالت انا عايزاك تعملها فيا تاني فدخلت صباعي جوة طيزها تاني ومشيت بصباعي جواها بالراحة وهيا ماشية جنبي وزغزغتها شوية جوة طيزها فقالت ياه مش مصدقة اني حاحس الاحساس الجميل ده في يوم من الايام وكمان كل*** جنني وفوق ده كله احنا مخدناش وقت انا حاكلم صحباتي عنك بس ليا عمولة فقلت ليها انا حاديكي مقدم دلوقتي تعالي ودخلنا عمارة تانية ووقفنا على السلم وقعدت ازغزغ في طيزها وامشي صباعي بين فلقتين طيزها براحة قوي وهيا جسمها بينتفض من شدة المتعة وبتضم طيزها جامد على صباعي وانا بزغزغها اكتر فقالت اه ده كتير عليا انا جسمي قشعر وانا باادخل صباعي جواها قوي وعمال ازغزغها جامد لاني عايز امتعها اقصى متعة ممكنة وهيا هيمانة ومستسلمة خالص وبعدين رفعت طيزها بايدي جامد ومشيت صباعي جوة خالص لحد ماخرج من جوة طيزها من فوق بمنتهى الاثارة والمتعة فعضت شفتيها مبتسمة وتقول اه عايزة كمان فقلت لها كفاية كده علشان متتاخريش وبوست ظهر ايديها بوسة لطيفة فقالت ايه ده فقلت لها ده بروتكول بعمله مع واحدة حلوة زيك وكمان بشكرك علشان بادرتي وقابلتيني ومخفتيش فقالت كمان بتشكرني طيب اعمل انا ايه بقى علشان اشكرك على كل اللي عملته معايا انتى متعتني متعة احلى عندي من كنوز الدنيا كلها فقلت ليها كفاية ابتسامتك اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار فقالت انا مبتسمة لاني فرحانة اني قابلت واحد زيك فقلت ليها مفيش حد زيي قولي علشان قابلتك على طول فقالت عايزة ابوسك فقلت لها لا مش دلوقتي علشان متتاخريش فقالت للدرجة دي خايف عليا فقلت وقت ماتعوزيني كلميني فقالت انا حاعوزك على طول بس مش عارفة ظروفي فقلت لها اخرجي عادي جدا بس قبل ماتخرجي ابعتيلي على الشات وانا حاعرف امتعك الزاي من غير ماتتاخري او تروحي اي مكان...
القصة خلصت,

مذكرات فتاة تعشق الجنس4


إستيقظنا فىاليوم التالى مبكرا، كنت قد افقت من سكرة الخمرولا يزال يدور براسي ما حدث ليلة
البارحة فلم اكن اتخيل ان يحدث ذلك معي قط،شعرت ببعض الأسف بقرارة نفسي واوعزت ما
حدث للعب الخمر براسي، تناولنا افطارناعلى عجل حيث يرغب هانى فى استقبال ضيفه،
واخبر موظفو الإستقبال بإنتظار محمودوهو اسم العميل الذي دعاه للفندق وقام بحجز
غرفة له لمدة يوم واحد ليستريح بها،لم اتمكن فى هذا اليوم من تناول افطاري الجنسي
الذي اعتدت عليه فقد كان هانىمشغولا بعض الشئ، وصل ضيف هانى حوالى الساعة التاسعة
صباحا ونزلنا سويالاستقباله وعرفه هانى بى فكنت ارى جمالي فى نظرات محمود لي، كان
محمود رجلاعمال يعمل بالإستيراد والتصدير ويجري بعض الصفقات عن طريق محل زوجى،
جلست معهمقليلا للترحاب بالضيف ثم استأذنت لأتمشي قليلا بالفندق فكرت ان اذهب الى
لبنىولكنى تراجعت فقد كانت هى الاخرى مخمورة ليلة امس فلربما لم تكن تدري بما فعلت
بى من تاثير الخمر، تمشيت قليلا حتي شعرت بالملل فذهبت وحدى لأجلس تحت احدالمظلات
الممتدة على شاطئ البحر لاستمتع بهوء البحر النقى، وكانت عيناي ترمقزجاج البوتيك
الذي تعمل به لبنى لأرى ان كانت لا تزال تنظر لى ام لا مرت نصفساعة لارى بعدها
لبنى ترمقنى من خلفالزجاج، تصنعت بانى لا اراها وما هى الاثوان معدودات حتى
وجدتها امامى، كانت ترتدى ملابس العمل فلم يظهر من جسمها مارايت بالامس ولكن
عيناها لا تزال تلك الحرارة تنبعث منهما فاشعر بها تسرى فىجسدى، القت لبنى علي
التحية وسألتنى لماذا لم اذهب اليها، كنت خجلة منها فهاانا متاكدة الان انها تتذكر
ما حدث ليلة امس واذا ذهبت اليها فمعناه انى احتاجمنها المزيد، اعتذرت لها وقلت
لها بانى سأتبعها بعد الجلوس قليلا على شاطئالبحر، لم يكن من الممكن لها ان تتاخر
خارج البوتيك فلا يوجد احد هناك غيرها،فمضت على عجل وان كانت نظرات خيبة الامل قد
بدت على وجهها، نظرت الى جسدها منالخلف، لارى حركة وسطها ومؤخرتها وهى تشق الرمال
فكانت كراقصة ترقص على انغامامواج البحر، كان الملل قد زاد علي فأنا لاول مرة
وحيدة منذ ليلة زواجى، فإتخذتقرارى اخيرا بالذهاب الي لبنى نهضت من جلستى وسرت
تجاه البوتيك لاجدها منتظرةعند الزجاج وعيناها تبتسمان لقدومى ووجدت نفسى اتمختر
فى سيرى بدلال وكانى ارغبفى اغواء احد الرجال، وصلت لها في البوتيك ودخلت لتستقبلنى
بابتسامتها المرحةوترحب بى وتاسف لاننا سنضطر للبقاء فى البوتيك حتى موعد الإغلاق،
لم امانع فقدكانت تدور براسى اسئلة كثيرة تحتاج لإجابات منها، بدات حديثى بالكلام
عن روعةالفندق ولم المح باي شئ مما حدث بالامس، دار بيننا حديث ودي وهادي وان كانت
تتخلله نظرات لبنى على انحاء جسدي وكانت تلك النظرات تلهبنى، كانت عيناي بينالحين
والاخر تنطلق لتنظر ايضا لجسد لبنى، ولكن ملابسها بالعمل لم تكن مثل مارايت منها
امس، كنت متشوقة لرؤية بطنها العاري ولكني بالطبع لم استطع، دخلعلينا هانى على عجل
يطلب منى القيام لاننا سنذهب لمدينة الغردقة فهناك بعضالاعمال التى سيقومون بها وقد
يمر موعد الغذاء، قلت له انى افضل البقاء فسيكونكل حديثهم عن العمل ولن اجد ما
اشغل نفسي به، سالنى حتقعدي لوحدك؟؟ ... يمكننرجع بعد المغرب او بالليل، ردت لبنى
مسرعة ما تخافش عليها يا عريس حنتغدى اناوالمدام مع بعض واعتبرها فى عيونى، ابتسم
هانى ونظرات عينيه تنتظر منى ردا،فاجبته خلاص ... انا حاستنى مع لبنى وروح انت
شوف شغلك، تحركت لبنى لتتركناوحيدين لعل هانى يرغب فى قول شئ لى قبل رحيله،
فاعطتنا ظهرها وابتعدت قليلا،فقبلنى هانى قبلة سريعة امتص بها شفتى السفلى وقال
باي وخرج، عادت لبنى وجلست،ابتسمت وقالت لى هو انا ادور ضهري من هنا تشتغلوا بوس،
وضحكت وتعجبت انا فكيفعرفت وسالتها وانا اضحك عرفتى ازاى، قالت لى علشان شفتك
بتلمع، فقد كانت شفتىالسفلى تلمع من اثر لعاب هانى عليها، مدت لبنى يدها وكانها
تمسح لعاب هانى منعلى شفتى، ولكننى شعر باطراف اناملها تتحسس ثنايا شفتاي اكتر من
كونهما يمسحانلعاب هاني، كان لمرور اناملها على شفتاى تاثيرهما الواضح على نظرة
عيناي، تلكالنظرة التى تنم عن الرغبة، لم احاول هذه المرة ان امنع يد لبنى فتركتها
تتحسسشفتاي، لم تطل لمسات لبنى فقد اصبحت ملكها طوال اليوم حتى يعود زوجى، بدأنا
فىحديث ودي وهادئ وان كانت تتخلله بعض لمسات من لبنى على جسدى اثناء الحديث، فكانت
اوقات تضع يدها على فخذاي وكانت حرارة يداها تخترق ملابسى ليشعر بها جسدى،ولكنها
لم تحاول اكثر من ذلك بالرغم من رغبتى فى اكتشاف المزيد من مواهب لبنى،مر الوقت
سريعا مع صحبتها الجميلة تخلله دخول بعض الزبائن للبوتيك، لم يكنرواده كثيرون كحال
الفندق ولكن ارتفاع اسعار المعروضات كان يعوض ذلك الفارق. جاء موعد اغلاق البوتيك
فى الظهيرة وقد كانت لبنى متعجلة للإغلاق، وقالت لى اناحاقفل دلوقتي ونطلع نتغدى فى
حجرتى، وافقتها بالطبع فورا فاغلقت البوتيك ثم قلتلها حاروح الغرفة اجيب حاجة اغير
بيها هدومى ... مش معقول حاقعد كده طول اليوم،توجهنا لغرفتى وذهبت لاحضر ملابس
خفيفة لفترة الظهيرة، اخذت الملابس واثناءخروجى اعترضتنى لبنى وقالت لى أطلب منك .
طلب وما تكسفينيش، قلت لها ايه؟ قالتلبنى انا عاوزة اشوفك تانى فى المايوه، ابتسمت
ابتسامة خجل وقلت لها ما اناباروح الشاطئ بيه وانتى اكيد بتشوفينى، قالت لبنى لأ
... وانتى معايا النهاردة،قالتها وتلك النظرات الحارقة تنطلق من عيناها، مدت يدها
واخذت ملابسى من يدىوالقتها على السرير وكأنها تقول لى انا مصممة ان ارى جسدك كله
اليوم، اطرقت فىخجل فشجعتنى بدفعة من يدها وفعلا أخذت المايوه وإنطلقنا نحو غرفتها
وصلنا غرفةلبنى وفتحت الباب، دخلنا سويا ونحن نضحك وعقلى يفكر بما سيحدث خلف ذلك
الباب،كانت غرفة صغيرة أصغر من غرفتنا انا وهانى ولكنها مرتبة بشكل جيد، القت لبنى
بنفسها على السرير كاي شخص يدخل بعد يوم عمل لتلتقط انفاسها، دخلت خلفها واغلقت
الباب خلفى، وقفت انظر فى الحجرة، قالت لى لبنى ايه مش حتقعدي، جلست على كرسيبجوار
السرير فى حين نهضت لبنى وهى تقول حاخد دش سريع وارجعلك، دخلت لبنىالحمام وسمعت
صوت المياه فعلمت انها تحت المياه الان، قمت لاتجول بالحجرة ونظرتمن الشرفة، كانت
الشرفة تكشف شاطئ البحر بمنظره الخلاب، دخلت الغرفة مرة اخريووجدت بعض الصور
الشخصية للبنى مع اشخاص اخرين بعضهم على شاطئ البحر، ظهرت لبنىفى الصور بعدة
مايوهات لكن كلها كانت تكشف الكثير من جسدها، تاملت جسدها فىالصور لاجده رائع
واروع من جسدي، فهى انثي بمعنى الكلمة وتضاريس جسدها ترتفعوتنخفض لتشكل جسدا شديد
الاغراء، خرجت لبنى وراتنى وانا انظر فى صورها علىالشاطئ، تركت الصورة سريعا وقلت
لها اسفة، ردت سريعا بضحكة لأ ابدا عادى لمانقعد مع بعض حاوريكى صور اكتر، كانت
لبنى قد خلعت ملابسها، وترتدي روب الحمامفلم استطع اكتشاف ما تخبئه تحت الروب
قالت لى ادخلى خذى دش بسرعة وانا حاطلبيطلعولنا الغذاء هنا ... حاموت من الجوع،
دخلت الحمام لاجد وقبل ان اغلق البابصرخت لبنى مديحة .... المايوه، كنت قد نسيت
المايوه بالخارج فاعطته لى وعيونهاتصرخ ارتديه لى ... انا وانت فقط، اخذت المايوه
من يدها وانا ابتسم فى خجل وقلتلها حاضر يا ستي، اغلقت باب الحمام وخلعت ملابسي،
ودخلت تحت المياه واخذت دشسريع، وارتديت المايوه، كانت توجد مرأه بطول باب الحمام
فرأيت جسدى العاري فىالمرأه، شعرت بالخجل من لبنى ولكن ماذا افعل فلا يوجد معى
ملابس غير تلك القطعةالتى ارتديها الان، صرخت من خلف الباب لبنى عندك روب تاني،
قالتلى لبنى ليه هوانتى مش لابسة المايوه، قلت لها مش قادرة اطلع كدة ... معلش
شوفيلى روب منعندك، سمعت ضحكات لبنى من الخارج ولكنها فعلا احضرت لى روب وطرقت
الباب لافتحلها، فتحت الباب ومددت يدى لاخذ منها الروب، ولكنها فى شقاوة بدات
تحاول ادخالراسها لترانى وكنت انا احاول دفع الباب، وضحكنا سويا حتى اعطتنى الروب
بعدماتغلبت عليا وادخلت راسها وراتنى ، لبست الروب وخرجت لها كان الطعام قد وصل
وهىتنتظرنى لناكل سويا، وجدت زجاجة نبيذ موجودة على الطاولة يبدوا انها طلبتها
لنستعد لمعركة متوقعة جلسنا ناكل وسط ضحكات وهزار متبادل وانا انتظر تلك اللحظة
التى تنقض فيها لبنى على شفتاي، لم اجرؤ على قول اى شئ ينم عما ارغب فى داخلي،بدات
كؤوس النبيذ تدور بيننا وبدات سكرته تذهب بعقولنا، انتهينا من الاكلورفعنا اثاره
بينما لا تزال كل منا تمسك بكاس فى يدها، جلسنا على طرف السريروسادت لحظات من
الصمت، لتبادر لبنى بالكلام فقالت برضه مش عاوزة تفرجينى، قلتوكانى لا اعلم افرجك
على ايه، قلتها وانا اعلم الاجابة ولكن سماعها يثيرنى،قالت لبنى تفرجينى على جسمك،
لم ارد عليها فمدت لبنى يدها بهدوء لتجذب الشريطالذى يربط وسط الروب، حلت عقدة
الشريط وانفرج طرفا الروب قليلا ليبدا جسمى فىالظهور، مدت لبنى يداها لتبعد طرفى
الروب وليظهر المزيد من جسدى، اقتربت لبنىمنى اكثر وهى تبعد الكاس الموجود بيدها
على المنضده المقابلة لنا، انسدلت عيناىوكانى اقول لها ها انا مغمضة العينان
فافعلى بجسدى ما تشائين، شعرت بانفاس لبنىتقترب اكثر واكثر كنت جالسة ومطرقة راسى
لاسفل فكان شعرى يتدلى ليخفى وجهى، مدتلبنى يداها وابعدت شعرى ليظهر وجهى لها
وبكفاها حملت راسى لتعدلها ناحية وجهها،واقتربت اكثر واكثر حتى شعرت بشفتاها
تتحسسان خدودى، مددت يدى على كفاها وقلتلها لبنى، قلتها بصوت لاهث يدل على شهوتى
واثارتى الشديدة لتطبق لبنى بعدها علىشفتاي بهدوء قاتل ولتبدأ فى رضاعة شفتاي
باسلوب جديد عليا، كان طعم فمها جميلاوكانت قبلتها تشبه الهمس، تركت وجهى لتنزل
الروب من على جسدي وانا كنت فى عالماخر، انفاس لبنى تقترب من جسدى لاشبع بها على
بطنى اعقبها مرور لسانها على لحمبطنى، امسكت براسها لتتخلل اصابعى شعر راسها ولاول
مرة بحياتى شعرت بمتعة مرورالاصابع بشعر راس المرأة، كان مرور لسانها على بطنى
ممتعا فكانت تدور فى حلقاتحول سرتي، فبدأت اهاتي بالخروج من بين شفتاي وشعرت بان
يداي تجذب راسها اكثرتجاه بطنى وكانى أعطيها النور الأخضر لما هو أكثر من ذلك، لم
اجد فى نفسى القوةلاظل جالسة فانحدر جسدى مستلقيا على السرير، طلبت منى لبنى
الاستلقاء على وجهىفحاولت تلبية طلبها ولكن خانتنى قدرتى، قامت لبنى عنى بهذه
المهمة وقلبتنى علىبطنى لأواجهها بظهرى العارى، لم اكن ارى لبنى ولكنى كنت أشعر
بما تفعله بى،بدأت تمرر لسانها وشفاهها على ظهري بينما كانت يدها تتحسس لحم مؤخرتى
بلمساتخبيرة، وكان شعرها المتدلى على ظهرى يدغدغ احاسيسى فبدأت أصواتى المعهودة فى
الانطلاق، مدت يداها لتفك لى الجزء العلوى من المايوه ثم قامت تسحب باقىالمايوة من
بين فخذاي، شعرت بالحرج فقد كانت مياه كسي بللت المايوه وفضحت رغبتىفى ان امارس
الجنس مع لبنى، أصبحت عارية تماما وملقاه كقطعة عارية من اللحم علىالسرير، كنت
اتمتم لبنى ... لبنى... كفاية كدة ولكنى شعرت بيداها تنطلقانلتكتشفان كل ثغرة
بجسدى، وشعرت بلحم ناعم يلمس ظهرى، حاولت رفع رأسى لارى مايدور خلفى، ولم أستطع ان
ابعد شعرى المدلى لاري، فمدت لبنى يدها لتمسك شعرىوتتيح لعيناى المجال لارى ما
يحدث، وجدت لبنى عارية تماما وتركع فوق ظهري ليكونجسدى بين فخذاها وكسها ملامسا
لمؤخرتى، لم أستطع تحمل هذا المنظر فوقعت رأسىعلى السرير، وأنا اطلق تنهيدة عميقة
صادرة من احشائي إنحنت لبنى فوق ظهري تقبلوتلعق اكتافى وعنقي وإمتدت يداها تعبثان
فى ذلك البروز الموجود على جانبى صدريعلى اثر انسحاق صدرى بين جسمى والسرير، كانت
يداها ممتعتان وهما يمران بخفةتلهب الشهوة، أحسست وقتها بفرق بينها وبين هاني، فهى
تشعرنى بالرقة بينما هانىيشعرنى بالقوة، أحسست بين احضانها برقة بالغة فكانت هادئة
جدا فى اداء كلحركاتها، بدأ ايقاعها يزداد فوق جسدى فبدأت اشعر بحركة وسطها، كانت
لاتزالجالسة فوق مؤخرتي وكان كسها الحليق يشعرنى بشفرات ناعمة ملساء وكأنها مؤخرة
اخرى صغيرة، بدأت تحرك وسطها ليحتك كسها بمؤخرتى ولأشعر بسوائل كس لبنى تتسلل
مخترقة ذلك الأخدود الموجود بين فلقتي مؤخرتى ليبلل تلك المنطقة تماما فقد كان
انتاج لبنى غزيرا، كان *****ها قد إنتصب بكامل انتصابه فشعرت ب*****ها وهىتتحرك
فوقي، كان يشبه اصبع صغير ينزلق على مؤخرتي بتأثير سوائل كس لبنى، وكنتاشعر بنعومة
رأسه كنعومة رأس قضيب هانى، كنت فى أشد حالات هياجى وأصواتي تعلنعن ذلك الهياج،
وكذلك لبنى لاول مرة أستمع لاصوات هياجها، كانت تئن من اللذةوكان صوتها يثيرنى
اكثر واكثر فقد كان صوتها رقيقا كرقتها، أحسست وقتها انيبحاجة الى قضيب ذكر ليخترق
تلك الأحشاء التي احتقنت من الهياج فبدأ فخذاي فىالإنفراج ليزداد انفراج فلقتى
طيزي فيبتلع كس لبنى البارز بين الفلقتينالزلقتين، تسائلت فى نفسى هل ستستطيع لبنى
إكمال مهمتها وإطفاء تلك النيران،وهل ساستطيع أنا أن اطفئ نيرانها التى اشتعلت؟
كانت يدا لبنى قد نجحتا لتتسللاتحتي ويمسك كل كف بأحد أثدائي، حاولت جاهدة ان ارفع
مقدمة جسدى لأتيح لثديايالتدلي لأساعد لبنى فى مهمتها بمداعبة ثدياي، وفعلا نجحت
فى رفع جسدى قليلاوتدلي ثدياي لتلتقطهما لبنى وتبدأ فى تحسس مدى ليونتهما، كانت
حلمتاى منتصبانكقضيب *** رضيع، إلتقطتهم لبنى بين ابهامها وسبابتها وبدأت تفركهما
فركا ممتعايزيد من تصلبهما، بدأ وسطي يتحرك ليعلن عن رغبة كسي فى مداعبته فقد كانت
سوائلهالتي اختلطت بسوائل لبنى تجعل المنطقة رطبة فتثير الشهوة، مع حركة وسطى كانت
تنقبض عضلتا مؤخرتى فتضغطان على شفرى و***** لبنى وكأن مؤخرتى تلتهم كسهاالأملس
الذي كان ينزلق وكانه يفر هاربا من انقباض مؤخرتى نتيجة للبلل الكثيفبتلك المنطقة،
كانت لبنى وصلت لدرجة عالية من الهياج، فقامت من فوق ظهري وجلستبجواري ومدت يداها
لتجعلنى انام على ظهري، أصبح وجهانا متقابلان، الأن اراهابوضوح، وجدتها ذات جسم
ملائكي فى نعومته صدرها يبرز منتصبا تزينه حلمتانرائعتان يفوقان حلمتي ثدياي طولا
تحيط بهما تلك الهالة الداكنة التى تدل على أنصاحبتها سبق لها الحمل من قبل بينما
كانت هالتي أثدائي لايزالان ورديان، كانخصرها نحيلا يعقبه حوض متسع، كانت جالسة
الي جوارى وهي جالسة على ركبتيها فكانفخذاها مقفولان فلم اتمكن من رؤية كسها، مددت
يدى الي فخذها لاتحسس بشرتها،كانت اول مرة يدي تمتد الي جسد فتاه بغرض جنسي فشعرت
فعلا بمدي اغراء اجسادالفتيات، كان فخذها شديد النعومة، وكان لحمها لينا وان لم
يكن مترهلا فكنت ارىأثار اصابعي وهى تتحرك على فخذها تاركة خلفها علامات بلحم
افخاذها، لم ادر الاويدى تتسلل اكثر واكثر بينما هى تاركة جسدها لي لأتحسسه، وصلت
يدى الي بطنهالاداعب سرتها وصاعدة فى طريقى لالتقاط ثديها، وفعلا وصلت لامسك
بثديها وكانثديها فى حكم كف يدى، فقبضت عليه بكامله ويبدوا مع انفعالي اني ضغطت
عليه ضغطةشديدة، فصرخت لبنى ومدت يدها لتمسك بقبضة يدي لمنعي من الضغط بقوة اكثر،
كنت لاازال مبتدئة جنسيا فلم اكن على دراية تامة بما يجب ان افعله ولكن الغريزة
الجنسية هى التى كانت تحركني فى انفعالاتي وافعالي، وجدت نفسي اجذبها من ثديها
لأجبرها على الإنحناء تجاهي وليقابل وجهها وجهي، فلم اتركها لتلتقط شفتاي بلبادرت
انا بالتقاط شفاهها هذه المرة وتركت ثديها لأحتضنها بين ذراعاي خوفا منفقد حلاوة
قبلتها، إنبطحت لبنى فوقى بكامل جسدها وشفتانا لم يتفارقا وأصبحجسدها ملامسا لكامل
جسدي، فشعرت بحلمتا ثدياها المنتصبتين تخترقان ليونة ثدياي،حتي أصابع أقدامها كانت
تداعب باطن قدمي وكانت يداي تجول على ظهرها حتي يصلالمؤخرتها فوجدتها لينة جدا
وشديدة الإغراء لمداعبتها والعبث بها، بينما كانت هىتمسكني من شعر رأسى مطبقة
بفمها على فمي ونتبادل وضع الألسنة والشفاه لتتذوق كلمنا الأخري، باعدت بين فخذاي
لتسقط لبنى بينهما وليحتك كسي بعانتها، وبدأ وسطييدخل حرب شعواء ليطفى لهيب كسي،
فكنت أعلوا وأهبط محركة كسي على عانة لبنيبينما يداي تكادا تمزقان لحم مؤخرتها،
وكانت هى الأخري تحرك وسطها محاولة تهدئةشهوتها، كانت أفواهنا متقابلة وملتحمة فلم
نستطيع إصدار اصوات انيننا ولكنأنفاسنا كانت تخرج هذه الأصوات فى صوت همهمات تدل
على متعتنا، حاولت لبنىالنهوض من فوقى بينما كنت انا متشبثة بها خوفا من ان تتركني
على هذه الحاله،ولكنها انتزعت نفسها من احضانى لتنحني موجهه فمها ناحية كسي فى حين
كان كسهاومؤخرتها أمام وجهي، مدت لبنى يدها لتفرج فخذاي وتقابل موطن عفافي بفمها
بينمالم تطلب مني أن أفعل بها ما تفعله، بدأت لبنى فى العبث بكافة أنحاء كسي
مستخدمةكل ما لديها فكانت يدها تحك الشفران بينما لسانها يداعب رأس *****ي ويدها
الأخري تمارس دور قضيب هاني فى جولاته داخل جدران كسي، وكنت أنا أنظر الي كسهالأول
مرة لأجد شقا جميلا أملس وكانت تتمتع بشفرين يخرجان خارج نطاق الكس و*****يفوق
*****ي حجما وصلابه، وددت ان افعل بهاما تفعله هى ولكني لم أستطع اولا،فبدأت يدى
تتحسس كسها لأجده ساخنا شديد الحمرة من شدة المحنة، بدأت يداي تبعدالشفران لتكتشفا
ما بداخل هذا الشق لأجد كسها أمامي واضحا جليا لامعا من مياههياجه فبدأت أقبل
فخذيها وإقتربت هي بمؤخرتها مني لتساعدني وان كانت لم تطلبمني ان افعل شيئا، بدأت
قبلاتي تتناثر على مؤخرتها ورويدا رويدا وجدت أن قبلاتىتقترب من منطقة عفافها
لتبدأ رائحة شهوة كسها تخترق انفاسى، بدون وعي بدأت انقضعلى شفرتيها أتحسسهما
بشفاهي لأتذوق اول مرة بحياتي طعم مياه المرأة، وعندهابدأ تسابق بينى انا ولبنى كل
مننا تحاول الفتك بكس الأخري وكأننا انثتانتتحاربان للفوز بذكر، كنت احاول تقليد
لبنى بحركاتها التي تفعلها بكسي فأدخلتأصابع يدي بداخل مهبلها بينما كنت أرضع من
*****ها وكانى *** جائع، ويدى الأخريتتحسس مؤخرتها وشرجها عائدة الي أشفار كسها،
لم يمض علينا وقت طويل فى هذاالوضع حتي إنقبض فخذاي مانعان رأس لبني من الحركة
بينما تمدد كامل جسدها فوقوجهي ولنطلق صرخاتنا الأخيرة ونعلن إنتهاء شهوتنا
ولتستدير لبنى إلى سريعالنتعانق ونحن نطلق اخر اهاتنا نزلنا بهو الفندق وكانت
ابتساماتنا بادية علىوجوهنا من فرط السعادة التي كنا بها، توجهنا ناحية البوتيك
وقامت لبنى بفتحالباب وجلسنا سويا نتبادل الضحكات والقفشات ونتذكر ما سويناه سويا،
كنت قد بدأتفى قول بعض الألفاظ الخارجة لها كما يفعل هانى معى، كأن اقول لها طيزك
ناعمة ... كسك احمر وحلو، مثلما كان يفعل معى هانى ووجدت أن لذلك تأثير حسن عليها
فكان اوقات يبدوا عليها الخجل وتحمر وجنتاها لتزيدها جمال وإثارة، مر الوقتسريعا
لأسمع صوت هاني يقول انا جيييت، قمت مسرعة وكدت أن اتعلق برقبته فلم أعدأخجل فى أن
أفعل ذلك أمام لبنى ولكنى تذكرت سريعا بأنه من المفترض الا يعلمهانى بما حدث
فتراجعت، رحبت به لبنى وأنا ممسكه بذراعه وأسئله مئات الأسئلة عمافعل بدونى، فقال
لي نطلع الحجرة نرتاح واحكيلك كل حاجة، فقلت له اودع لبنىوتوجهت اليها اشكرها
بينما توجه هانى نحو الباب، كانت عينانا تقول كلاما أكثرمن كلام الشفاه ووجهت يدي
نحو ثديها وقرصتها قرصة ليست بالهينة، فقالت لبنىأأى، قلت لها بهمس علشان تفتكرينى
بيها لغاية ما نتقابل تاني، قالتلي ماتتأخريش عليا، قلت لها طبعا، وودعتها وذهبت
مسرعة مع هانى متأبطه ذراعهومتوجهين ناحية غرفتنا صعدنا للغرفة وكان يبدوا على
هانى التعب من أثر المشوارولكنه كان متشوقا الي، فهذا اول يوم من يوم زواجي لم
يعاشرنى هانى فيه، بدأيخلع ملابسه وكان إنتصاب قضيبه واضحا بدون أي إثارة، تصنعت
بأنى لا أري شيئا،ولكنه خلع ملابسه تماما وأتي ليقف أمام عيناي وقضيبه منتصب تماما،
كان قضيبهيصرخ لم أشعر بكسك اليوم ... أرغب فى معاشرتك، نظرت له وانا ابتسم واقول
له إيهده، قال لي عاوزك، ضحكت، فجثا على ركبتيه وأصبح وجهه ملاصقا لوجهي وقال وهو
ينظر فى عيناي عاوز انيكك ... عاوز كسك، ضحكت فقد تخيلت نفسي وانا منذ لحظاتكنت
أقول للبنى مثل هذا الكلام، أبعد هاني فخذاي وغطس برأسه بينهما بينما كنتلا أزال
مرتدية فستانى، ورأسه بين فخذاي وتحت فستاني فلم أري ما يفعل بي ولكنيأشعر، وأبعد
كيلوتي الصغير باصابعه ليكشف عن موطن عفافي ويبدأ فى أكله وكأنهجائع منذ سنوات،
كان ذلك اليوم عنيفا جدا فى أكل كسي حتي أنني تبللت فى ثوانوفقد جسدي توازنه
لأرتمي على السرير جثه هامدة، كنت أفكر ها أنا فى اليومالثامن من زواجي وأصبحت
شديدة الشبق بهذه الدرجة وفى خلال ثمان أيام مارستالجنس مع زوجى ومع لبنى بعد حرمان
سنوات، كانت أصواتي تعلوا معلنه لهانىإمكانية بدء غزوته لعشي، فقام هانى وخلع عني
كل ملابسي وعبث قليلا بجسدي فقدأمسك بقضيبه ليضربني به فوق أفخاذي ولتصدر أصوات
لحمي وهو يقول لي سامعة صوتزبى على لحمك، أثارنى ضربه لي بقضيبه، فبدأت أحضن هاني
وأدعوه ليبدأ معاشرتي،وفعلا بدأ هاني فى ضربي بقضيبه داخل كسي تلك الضربات
المنتظمة التي تصل لرحميحتي قذف مائه بداخل رحمي بينما كنت أنا قد قذفت مائي قبله
بقليل، تمدد هانيبجواري وغض فى نوم عميق فقد كان منهكا من تعب يوم العمل ومن
المجهود الذي بذلهليخضع جسدي لقضيبه، كنت بعد نشوتي أفكر فى لبنى فقد كنا نتعانق
بهمس بعدإتياننا بنشوتنا، نظرت إلى هاني وقد كان نائما فقررت أن أنزل للبني بدلا
منالجلوس لوحدي نهضت وكنت عارية تماما ولا يزال لبن هاني يقطر من بين أفخاذي، لم
أرتدي شيئا سوي فستان لم يكن تحته شيئا مطلقا، وكتبت ورقة وضعتها بجوار هانىاخبره
أني عند لبني، ونزلت سريعا للبنى لم تتوقع لبنى مجيئى بهذه السرعة فظهرتالفرحة على
وجهها لتقول بسرعة ايه اللي حصل؟ ولكني غيرت ملامح وجهى لاقول لهاممكن أقيس فستان
بغرفة القياس، قالتلي اتفضلي، دخلت الغرفة الضيقة وجذبتالستارة وخلعت فستاني لأصير
عارية ثم أخرجت رأسى من وراء الستارة لأقول يا أنسة ... ممكن تساعديني، لتأتي لبنى
وتدخل الغرفة وتفاجأ باني عارية تماما قالت لييا مجنونة، ولكنها لم تستطع اكمال
الكلمة فقد إنطبقت شفاهي على شفاهها فى قبلةطويلة، ثم تركتها لتقول ونازلة عريانة
من فوق، قلت لها ايوة هاني لسة نايكنيدلوقت ونام ... وبدل ما اقعد زهقانة قلت
اجيلك، وجدت لبنى تجثوا فاتحة فاهاومتجهة نحو كسي ولكنى جذبتها وقلت لها لأ، قالت
لي وهي لا تزال جاثية ليه؟ قلتلها لسة هانى مخلص دلوقت وما استحمتش وكسي مليان
لبن، ضحكت وأزاحت يدي وبدأت فىلعق كسي، كانت رائحة لبن هاني واضحة ومختلفة عن
رائحة كسي وقد أثارتني كثيرافكرة أنها تلحس لبن زوجي من كسي، أدخلت لبني إصبعين في
كسي وأخرجتهما لتصعدتجاه وجهي وتفاجئني بإدخالهما فى فمي، أحسست بالإشمئزاز ليس من
طعم كسي فقد ذقتكس لبنى وعرفت حلاوته ولكن لفكري بأنى العق لبن هاني، أبعدت وجهي
لتضحك لبنيمحاولة إدخال أصابعها أكثر فى فمي ولما وجدتني أمانع بصدق توقفت وسالتني
ليه؟قلت لها ما اعرفش ما دقتوش قبل كدة واعتقد أنه وحش، قال لي لبنى إنت مش شفتيني
بالحسه دلوقت ... بيتهيألك إنه وحش ... بالعكس جربي، ومدت اصابعها لأفتح أنافمي
بإرادتي ,ابدأ فى لحس اصابعها، كان طعمه به شئ من الملوحة وأثره يبقي علىاللسان
ومع ذلك لم أجده سيئا فضحكت وقلت لها الظاهر اني حابطل أخلي هاني ينزلفى كسي
وحاخليه ينزل فى فمي، ضحكنا وأمسكتها لأجذب كيلوتها الصغير وأبدأ فىخلعه، وبمجرد
خلعه دق جرس التليفون بالخارج فخرجت مسرعة لأجدها تقول لي هانيعلى التليفون، لبست
فستاني وخرجت مسرعة وأنا لا أزال أمسك كيلوت لبنى فى يدى،كان هاني قد إستيقظ ووجد
الورقة وإتصل بي ليدعوني للصعود لننزل للسهر فى الناديالليلي، قلت له بأنى صاعدة
وقلت للبني بأنى ساصعد لهانى ولأراها بالنادي الليليبعد إنتهاء عملها، مدت يدها
لتأخذ كيلوتها من يدى وفى تلك اللحظة دخل أحدالزبائن للبوتيك فتراجعنا سريعا
وأطبقت يدي على الكيلوت المبلول، وقف الزبونليكلمها لأجدها فرصة وأقول لها باي يا
لبنى وتنظر هى لى بدهشة فقد كانت تريدكيلوتها، وقفت خلف ظهر الزبون لألوح لها
بالكيلوت وقائلة باي أشوفك بالليل،وخرجت من البوتيك تاركة لبنى واقفة بدون كيلوت
خبأت كيلوت لبنى بيدى وتوجهتناحية المصعد لأذهب لهانى، ركبت المصعد وأثناء صعودى
فكرت بماذا سابرر لهانىوجود كيلوت حريمى معي؟ فكرت بسرعة أن أرتديه فقد كنت عارية
تحت هذا الفستان،حاولت إرتدائة بسرعة وعيناي على ارقام الأدوار خاشية أن يقف بى
المصعد وبنفتحالباب ليشاهدني رواد الفندق وأنا أرتدي كيلوت بالمصعد، كانت لبنى
أنحف منى فلمأستطع تمرير الكيلوت من منطقة حوضى وطيزي، خلعته مسرعة لتراودنى فكرة
شيطانيةفقد علقته بالمصعد تاركة اياه لمن يجده وبه رائحة وبلل كس لبنى ليستمنى
عليه،علقته بالمصعد الذي وصل لطابق غرفتنا وخرجت مسرعة خاشية أن يرانى احد بينما
كانت ضحكتى تكاد تعلوا متخيلة الشخص الذي سيجد كيلوت لبنى دخلت غرفتى مسرعةلأجد
هانى قد ارتدى ملابسة فحضنته وطبعت قبلة على خده لم ترضه فمصصت له شفتاهليرضي، قلت
له ثوانى اخد حمام والبس، دخلت الحمام مسرعة فقد كنت ارغب فى خلعذلك الفستان قبل
أن يدرى هانى بأنى عارية تحته، أخذت دش سريع وخرجت لأرتدىملابسى لننزل للسهر
بالنادى الليلى نزلنا النادي وكان جوه رومانسيا كالعادة،وطلب هانى العشاء وزجاجة
النبيذ التى اعتدت عليها وجلسنا نضحك ونتحادث بينماكانت عيناى تترقبان دخول لبنى.
بعد قليل ظهرت لبنى مرتدية زيها الليلى الذييبرز مفاتن جسدها بتلك البطن العارية
التي تتلوي كجسم ثعبان أثناء سيرها، كانتلبنى تتلفت حولها فمن الواضح أنها كانت
تبحث عني، رفعت يدى لها حتى تجدنى وانااقول لهانى لبنى وصلت، قال لى هانى ياااه ده
انتوا بقيتوا اصحاب خالص، شاهدتنىلبنى فأومأت لى وإتجهت لتبادلنا التحية بينما أنا
اقول لهانى ليه ما نعزمهاشتقعد معانا ... طول فترة شغلك كانت هى بتونسني واتغدي‎
عندها،قال لى هانى اوكي،وصلت لبنى وسلمت علينا ودعاها هانى لرفقتنا فإعتذرت وبدأت
أنا فى الإلحاح حتىوافقت وجلست معنا، بدأت كؤوس النبيذ تدور بيننا مع حديث ودي،
بينما كنت اناارغب فى الإنفراد بلبنى قليلا فقلت لهانى أرغب فى الذهاب للحمام،
ووجهت حديثىللبنى ممكن تيجى معايا؟ وكأنى اريدها حتى لا أذهب وحيدة لمنطقة
الحمامات بينماكانت نفسي ترغب شئ اخر، ردت لبنى وهى تقوم طبعا، ذهبنا للحمام
وبمجرد دخولناحتى بدأنا فى الكلام فى نفس اللحظة كل منا ترغب فى الحديث لصديقتها،
ضحكنا سوياعندما وجدنا ان احدنا لا تسمع الأخري فجذبتها من يدها ودخلنا احد
الحماماتوأغلقنا علينا الباب، بمجرد وجودى معها وحدي أطبقت على شفتيها أتحسسهما
بشفاهيفقد كانت طعم قبلتها رائعة مع طعم النبيذ الذي لا يزال بفمي، بادلتني لبنى
حركات اللسان والشفاه حتى ارتوي فمينا، قالت لى قوليلى فين الكيلوت؟؟ قلت لهاليه
بتسالي؟؟ قالت لى انا لمحت واحد راجل ماسكه فى ايده وهو ماشي امام البوتيك ... كان
مخبيه فى ايده لكن انا طبعا عرفته، قالتها وعيناها كلها علامات استفهامبينما غرقت
انا فى ضحك متواصل حتي جلست على ارض الحمام من كثرة الضحك وهىتتعجب، بدأت اجيبها
من بين ضحكاتى بينما كنت جالسة على الارض لا استطيع القياموهي واقفة تنظر لى
بدهشة، وحكيت لها ما فعلت وكيف تركته بالمصعد، قالت لبنى كدةبرضه يا مديحة ...
تسيبى الناس تتفرج على كيلوتى، قلت لها وايه يعنى هو فيه حديعرف انه بتاعك ...
خليهم يشموا ريحة كسك ويستمنوا عليه، فكرت لبنى قليلا ثمبدأت مثلى فى الضحك بينما
يتناثر بيننا الكلام عن الرجل الذي شاهدته وماذاسيفعل وكيف سيتشمم رائحة كسها وقد
يعرضه على بعض اصدقائه ليتشمموا معه رائحةلبنى، ضحكنا كثيرا حتى بدأت يداي تتسلل
على جسم لبنى التى اقتربت منى وكان كسهافى مواجهتي من تحت بنطلونها الجينز، مددت
يداى وانا لا ازال جالسة لأفك لهازرار وسوستة البنطلون ولأسحبه لأسفل وأعري كسها،
كان البنطلون ضيقا مما جعلفخذاها منطبقان فأخذ لسانى يتسلل بين فخذاها ليصل
ل*****ها محاولا سحبه خارجكسها وفخذاها، بينما يداي تحتضنانها من طيزها وتداعب
لحمها اللين فقد كانتطيزها ترتج مع حركة يداي فكانت مثيرة، كنت اجد صعوبة فى نيل
*****ها فأعطتنىلبنى ظهرها وإنحنت للأمام ليبرز كسها بالكامل من الخلف وقد ساعد
على بروزهانضمام فخذيها ولم أتاخر أنا فى الإنقضاض على ذلك ال***** الذى كان قد
إنتصبفبرز وكأنه ينادي فمي، كانت أول مرة أري شرج لبنى بوضوح فى وضعيتها هذه وإن
كنتقد تحسسته سابقا بدات أداعب طيزها وشرجها بأصبعي بينما كان لسانى منهمكا بداخل
كسها ينهل منه، لم تتوانى لبنى فى الإستجابة فقد كانت مخمورة مما عظم شهوتهالتبدأ
إهتزازات جسدها مع صدور أصوات تمحنها ولأري عن كثب تلك الإنقباضات التيبدأت فى
مهبلها لتدل على بداية وصولها لنشوتها وفى ذلك الوقت وبدون اى قصد منيضغط إصبعى
على شرجها بينما كان يداعبه ليدخل جزء منه بداخل شرجها ولتطلق لبنىصيحة وهى تجذب
رأسى بشدة على كسها معلنه وصولها لما كانت تبتغي. جلست لبنى علىالتواليت لتسترد
أنفاسها بينما وضعت أنا رأسى على فخذها لتحتضن رأسى وتداعببأناملها شعري فى حركات
رقيقة، حتىإستردت انفاسها فقلت لها يلاااا اتاخرنا علىهاني، قالت لى وإنتى ...
انتى لسة، فقلت لها مش مشكلة هانى يعوضنى لما نطلع،وخرجنا سويا ونحن نضحك بينما
كنت اذكرها بالرجال الذين يشمون الأن رائحة كسهالتخجل وتحمر وجنتاها عدنا لنكمل
السهرة سويا مع هاني بين الضحكات والقفشاتومحاولت هانى لوضع يده على افخاذي من
أسفل المنضدة لكي لا تراه لبني حتي يصللكسي، بينما كانت لبني فى المقابل تحاول
تحسس ساقي بقدمها العارية من اسفلالمنضدة لكي لا يراها هانى بينما كنت أنا الفائزة
بينهما فقد صار جسدي هوهدفهما ومرتعهما بينما الخمر تلعب بعقلي، كانت سهرة ممتعة
قضيناها سويا لنصعدبعد ذلك لغرفنا بينما عينا لبنى تتوسل جسدي لقضاء تلك الليلة
معها ولكن لم يكنذلك ممكنا فصعدت مع زوجي ليفوز هو بجسدى وكسي فى تلك الليلة
ليمتعهما ويتمتعبهما، الشئ الوحيد الجديد الذي حدث بهذه الليلة هو أن هاني لاحظني
بعد نشوتنابأني وضعت يدي بين فخذاي ليتبللا من مائه وبعدها وضعتها على فمي محاولة
الإعتياد على طعم مائه، لم أكن أدري أنه قد رأني ولكنه قال لي ايه رأيك حلو ولالا؟
قلت ايه هو؟ قال لى اللي دقتيه دلوقت، إبتسمت فى خجل فقد علمت انه رأنيليقوم هاني
واضعا جسدى بين فخذاه وقضيبه المدلي أمام وجهي ، لم يطلب مني عمل شئولكني فهمت
وإستجبت فالخمر تعطي المرء جراءة غير متوقعه، فامسكت بقضيبه اقبلهولتتحول قبلاتي
للعق عنيف لقضيبه ولقد كان لما فعلت بتلك الليلة مكافأة بفوزيبنيكة أخري لكسي من
هانى لننام ليلتنا بعدها منهكين من كثرة الجنس صباح اليومالتالى طلب منى هانى
ارتداء المايوه للنزول للشاطئ ولكنى كدت اصرخ وتمالكت نفسيبأخر لحظة، ففي شدة
متعتي مع لبنى كنت قد نسيت المايوه لديها بالحجرة امس، فكرتسريعا ماذا اقول لهانى،
أأقول له انك ذهبت عدة ساعات للعمل لتعود وتجد زوجتك قدفقدت مايوها لا يكاد يري؟؟؟
قلت له سريعا المايوه عند لبنى فقد طلبته منى امسلتعيد إصلاحه وتثبيته بشدة، فقال
لي اتصلي بيها وشوفى عملت ايه، إتصلت بلبنىبالبوتيك ولكن لم يرد أحد فعلمت انها لم
تفتح البوتيك بعد فقمت بالإتصالبحجرتها لترد عليا وسالتها لبنى خلصتى تصليح
المايوة ولا لسة، لتضحك لبنى علىسماعة الهاتف فقد وجدت مايوهى ملقى على سريرها بعد
عودتها امس، وصرت انا اكلمنفسى على الهاتف حتى لا يشعر هانى بشئ، فاقول ها خلصتيه
... طيب انا جايه اخذهمنك، واغلقت السماعة وقلت لمحمود حاروح اجيبه من لبنى ... هى
لسة فى غرفتها،وذهبت لتلك الشقية وأنا أسارع خطواتي لأطرق باب حجرتها وتفتح لي وهى
تكاد تقعمن شدة الضحك بينما دخلت أنا أضربها على مؤخرتها ضربات خفيفة كعقاب لها
على عدماعلامي بأني نسيت المايوه، وبين ضحكاتنا وهزارنا كانت تذكرنى بأنى قد أخذت
كيلوتها وعلقته بالمصعد بينما ستفعل هى ذلك بمايوهى الملئ برائحة كسي، ضحكناكثيرا
لنتوقف بعدها ونبدأ فى تقبيل بعضنا بعضا ولنتناول افطارا شهيا سويا، لميكن افطارنا
كافطار باقى النزلاء فقد كان افطار كل منا عبارة عن ذلك الشئالمنتصب فى مقدمة كس
صاحبتها وتلك الشفرات اللينة والممتعة، فأكلنا حتى شبعناوقذفنا شهوتنا ولاذهب
بعدها الي هانى وتذهب هى الى البوتيك مر ذلك الإسبوعسريعا بينما كان يومي بالكامل
ممتلئ بالجنس ومقسما بين زوجى هانى ولبنى التىكنت أختلس اللحظات لألتقى بها سواء
فى غرفة تغيير الملابس فى البوتيك أو فىحمام النادي الليلى الذي شهد فضها لبكارة
شفتاي بأول قبلة من إمرأة، لم يحدثجديدا فى حياتى الجنسية سوي إعتيادى على طعم ماء
هاني وأصبحت اتذوقه يومياوأذيق بقاياه من كسي للبنى، وكذلك شرجي الذي بدأ الإعتياد
على أصابع لبنيالرفيعة بينما لم يحاول زوجى أكثر من تمرير إصبعه على شرجي بعد
شكواي من الألمفى أول مرة حاول بها ذلك، كما تعلمت عدة أوضاع جديدة لممارسة الجنس
ومنها وضعالسجود الذي وجدت متعته اكبر من الوضع المعتاد حيث يتيح للقضيب التسلل
بمقدارأكبر للداخل كما مارست الجنس وأنا فوق هاني وأعطانى ذلك قدرة أكبر فى التحكم
وإدخال قضيبه بالقدر الذى ارغبه وفى الوقت الذي ارغبه، وقد حدث أيضا فى أحدالمرات
أن صب هاني مائه على جسدي بينما كنت أنا أمارس تعذيب رأس قضيبه بفمىوشفتاي فتبلل
بطنى وثدياي من ماءه، لأغمس اصبعي فى مائه وأتذوقه ووقتها ضحكهانى لما افعل وكان
ممددا بجواري، فقمت ممسكة بيداه بأحد يدي وإعتليته وأمسكترأسه بيدي الأخري وقمت
بإدخال ثديي المبلل من مائه فى فمه ليصرخ ويحاول التملصبينما كنت أستغل صرخاته .
وإفتاحه لفمه بإدخال المزيد من ثديي بداخل فمه لأذيقهماء خصيتيه، ضحك هانى كثيرا
بعدها فقد كان رجلا ممتازا فى الجنس وفى عبث الجنس. فى اليوم الأخير لنا فى الفندق
وقف هانى ليحاسب موظف الإستقبال بينما إستأذنتأنا لأودع لبنى فذهبت لها البوتيك
وكانت تعلم باننا سنغادر اليوم، كان لقائنافراق العشاق فقد كانت نظراتها حزينة
بالرغم من انها قد قالت لى بانها تمارسالجنس مع بعض النزيلات من الشواذ لكن كانت
هناك علاقة خاصة بيننا، دخلنا حجرةتبديل الملابس كعادتنا ولنتعانق وسط بعض الدموع
فقد أحسست فعلا أننى سأفتقدلبنى فقد إعتدت عليها وعلى ضحكاتها، لم تكن حالتنا
النفسية تسمح بأن نمارس اخرجنس سويا ولكننا كنا نشعر بالفراق فطغي جو حزين على
لقائنا، قبلتها قبلة سريعةفى فمها وتبادلنا ارقام التليفون على وعد مني ومنها بان
نلتقى مجددا ونصبحاصدقاء للأبد، خرجت وذهبت لزوجى هانى فقد كان انهى اجراءات
مغادرتنا بينما لبنىتنظر نظرات حزينة وتلوح بيدها للوداع وألوح انا لها واخرج مع
هانى لنغادرالفندق عائدين لحياتنا المعتادة